nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756_33679_34084nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=38وما خلقنا السماوات والأرض وما بينهما لاعبين nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39ما خلقناهما إلا بالحق ولكن أكثرهم لا يعلمون nindex.php?page=treesubj&link=29015_30291_30347nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=40إن يوم الفصل ميقاتهم أجمعين nindex.php?page=treesubj&link=29015_30362_34100nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41يوم لا يغني مولى عن مولى شيئا ولا هم ينصرون nindex.php?page=treesubj&link=29015_28723_30362_30538nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إلا من رحم الله إنه هو العزيز الرحيم nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=38وما بينهما وما بين الجنسين. وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16531عبيد بن عمير : وما بينهن. وقرأ: (ميقاتهم) بالنصب على أنه اسم إن، ويوم الفصل; خبرها، أي: إن ميعاد حسابهم وجزائهم في يوم الفصل.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41لا يغني مولى أي مولى كان من قرابة أو غيرها
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41عن مولى عن أي مولى كان "شيئا" من إغناء. أي: قليلا منه
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41ولا هم ينصرون الضمير للموالي; لأنهم في المعنى كثير; لتناول اللفظ على الإبهام والشياع كل مولى.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إلا من رحم الله في محل الرفع على البدل من الواو في "ينصرون" أي: لا يمنع من العذاب إلا من رحمة الله. ويجوز أن
[ ص: 476 ] ينتصب على الاستثناء.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إنه هو العزيز لا ينصر منه من عصاه "الرحيم" لمن أطاعه.
nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756_33679_34084nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=38وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لاعِبِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29015_31756nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=39مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29015_30291_30347nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=40إِنَّ يَوْمَ الْفَصْلِ مِيقَاتُهُمْ أَجْمَعِينَ nindex.php?page=treesubj&link=29015_30362_34100nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ مَوْلًى شَيْئًا وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ nindex.php?page=treesubj&link=29015_28723_30362_30538nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إِلا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=38وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا بَيْنَ الْجِنْسَيْنِ. وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16531عُبَيْدُ بْنُ عُمَيْرٍ : وَمَا بَيْنَهُنَّ. وَقَرَأَ: (مِيقَاتَهُمْ) بِالنَّصْبِ عَلَى أَنَّهُ اسْمُ إِنَّ، وَيَوْمُ الْفَصْلِ; خَبَرُهَا، أَيْ: إِنَّ مِيعَادَ حِسَابِهِمْ وَجَزَائِهِمْ في يَوْمِ الْفَصْلِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41لا يُغْنِي مَوْلًى أَيْ مَوْلَى كَانَ مِنْ قَرَابَةٍ أَوْ غَيْرِهَا
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41عَنْ مَوْلًى عَنْ أَيِّ مَوْلًى كَانَ "شَيْئًا" مِنْ إِغْنَاءٍ. أَيْ: قَلِيلًا مِنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=41وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ الضَّمِيرُ لِلْمَوَالِي; لِأَنَّهُمْ في الْمَعْنَى كَثِيرٌ; لِتَنَاوُلِ اللَّفْظِ عَلَى الْإِبْهَامِ وَالشِّيَاعِ كُلُّ مَوْلًى.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إِلا مَنْ رَحِمَ اللَّهُ في مَحَلِّ الرَّفْعِ عَلَى الْبَدَلِ مِنَ الْوَاوِ في "يُنْصَرُونَ" أَيْ: لَا يَمْنَعُ مِنَ الْعَذَابِ إِلَّا مِنْ رَحْمَةِ اللَّهِ. وَيَجُوزُ أَنْ
[ ص: 476 ] يَنْتَصِبُ عَلَى الِاسْتِثْنَاءِ.
nindex.php?page=tafseer&surano=44&ayano=42إِنَّهُ هُوَ الْعَزِيزُ لَا يُنْصَرُ مِنْهُ مَنْ عَصَاهُ "الرَّحِيمِ" لِمَنْ أَطَاعَهُ.