nindex.php?page=treesubj&link=28908_19087_31880_31882_32016_32022nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=28ولوطا إذ قال لقومه [28]
قال
nindex.php?page=showalam&ids=15080الكسائي : المعنى وأنجينا
لوطا أو أرسلنا
لوطا. قال: وهذا الوجه أحب إلي.
قراءة الكوفيين " أئنكم " [29]
في الأولى والثانية على الاستفهام، وكذا قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=12114أبي عمرو إلا أنه يخفف، وقرأ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نافع (إنكم) بغير استفهام في الأولى، واستفهم في الثانية. وهذه القراءة على اتباع السواد وهي على الإلزام لا على الاستفهام، وكذا قال
nindex.php?page=showalam&ids=15153محمد بن يزيد في قول الشاعر.
ثم قالوا تحبها قلت بهرا
والقراءة الأولى عند
nindex.php?page=showalam&ids=12074أبي عبيد بعيدة للجمع بين الاستفهامين. قال
nindex.php?page=showalam&ids=11962أبو جعفر : وليس الأمر كذلك لأن هذا استفهام بعد استفهام وليس ينكر في مثل هذا استفهامان وقد شبهه بما لا يشبهه مما ذكره في هذه السورة.
nindex.php?page=treesubj&link=28908_19087_31880_31882_32016_32022nindex.php?page=tafseer&surano=29&ayano=28وَلُوطًا إِذْ قَالَ لِقَوْمِهِ [28]
قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=15080الْكِسَائِيُّ : الْمَعْنَى وَأَنْجَيْنَا
لُوطًا أَوْ أَرْسَلْنَا
لُوطًا. قَالَ: وَهَذَا الْوَجْهُ أَحَبُّ إِلَيَّ.
قِرَاءَةُ الْكُوفِيِّينَ " أئنكم " [29]
فِي الْأُولَى وَالثَّانِيَةِ عَلَى الِاسْتِفْهَامِ، وَكَذَا قِرَاءَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=12114أَبِي عَمْرٍو إِلَّا أَنَّهُ يُخَفِّفُ، وَقَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=17192نَافِعٌ (إِنَّكُمْ) بِغَيْرِ اسْتِفْهَامٍ فِي الْأُولَى، وَاسْتَفْهَمَ فِي الثَّانِيَةِ. وَهَذِهِ الْقِرَاءَةُ عَلَى اتِّبَاعِ السَّوَادِ وَهِيَ عَلَى الْإِلْزَامِ لَا عَلَى الِاسْتِفْهَامِ، وَكَذَا قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=15153مُحَمَّدُ بْنُ يَزِيدَ فِي قَوْلِ الشَّاعِرِ.
ثُمَّ قَالُوا تُحِبُّهَا قُلْتُ بَهْرًا
وَالْقِرَاءَةُ الْأُولَى عِنْدَ
nindex.php?page=showalam&ids=12074أَبِي عُبَيْدٍ بَعِيدَةٌ لِلْجَمْعِ بَيْنَ الِاسْتِفْهَامَيْنِ. قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=11962أَبُو جَعْفَرٍ : وَلَيْسَ الْأَمْرُ كَذَلِكَ لِأَنَّ هَذَا اسْتِفْهَامٌ بَعْدَ اسْتِفْهَامٍ وَلَيْسَ يُنْكَرُ فِي مِثْلِ هَذَا اسْتِفْهَامَانِ وَقَدْ شَبَّهَهُ بِمَا لَا يُشْبِهُهُ مِمَّا ذَكَرَهُ فِي هَذِهِ السُّورَةِ.