nindex.php?page=treesubj&link=28908_28659_28723_32405_33679_34255_34513nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=54وهو الذي خلق من الماء بشرا فجعله نسبا وصهرا [54]
للعلماء في هذا ثلاثة أقوال: فمن أجلها ما روي عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس قال: النسب سبع {
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23حرمت عليكم أمهاتكم وبناتكم وأخواتكم وعماتكم وخالاتكم وبنات الأخ وبنات الأخت } والصهر السبع {
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23وأمهاتكم اللاتي أرضعنكم } إلى آخر الآية. وشرح هذا أن السبع الأول من النسب فتقديره في العربية فجعله ذا نسب وذا صهر. والسبع الذين من الصهر أي ممن يقع فيهم الصهر لولا ما حدث، وقال
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضحاك : النسب الأقرباء، والصهر ذوات الرضاع، والقول الثالث: أن النسب الذكر من الأولاد، والصهر الإناث من الأولاد؛ لأن المصاهرة من جهتين تكون .
nindex.php?page=treesubj&link=28908_28659_28723_32405_33679_34255_34513nindex.php?page=tafseer&surano=25&ayano=54وَهُوَ الَّذِي خَلَقَ مِنَ الْمَاءِ بَشَرًا فَجَعَلَهُ نَسَبًا وَصِهْرًا [54]
لِلْعُلَمَاءِ فِي هَذَا ثَلَاثَةُ أَقْوَالٍ: فَمِنْ أَجَلِّهَا مَا رُوِيَ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ: النَّسَبُ سَبْعٌ {
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23حُرِّمَتْ عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ وَأَخَوَاتُكُمْ وَعَمَّاتُكُمْ وَخَالاتُكُمْ وَبَنَاتُ الأَخِ وَبَنَاتُ الأُخْتِ } وَالصِّهْرُ السَّبْعُ {
nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=23وَأُمَّهَاتُكُمُ اللاتِي أَرْضَعْنَكُمْ } إِلَى آخِرِ الْآيَةِ. وَشَرْحُ هَذَا أَنَّ السَّبْعَ الْأُوَلَ مِنَ النَّسَبِ فَتَقْدِيرُهُ فِي الْعَرَبِيَّةِ فَجَعَلَهُ ذَا نَسَبٍ وَذَا صِهْرٍ. وَالسَّبْعُ الَّذِينَ مِنَ الصِّهْرِ أَيْ مِمَّنْ يَقَعُ فِيهِمُ الصِّهْرُ لَوْلَا مَا حَدَثَ، وَقَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=14676الضَّحَّاكُ : النَّسَبُ الْأَقْرِبَاءُ، وَالصِّهْرُ ذَوَاتُ الرَّضَاعِ، وَالْقَوْلُ الثَّالِثُ: أَنَّ النَّسَبَ الذَّكَرُ مِنَ الْأَوْلَادِ، وَالصِّهْرُ الْإِنَاثُ مِنَ الْأَوْلَادِ؛ لِأَنَّ الْمُصَاهَرَةَ مِنْ جِهَتَيْنِ تَكُونُ .