[ ص: 385 ] شرح إعراب سورة الحشر
بسم الله الرحمن الرحيم
سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز [1]
أي في انتقامه ممن عصاه ( الحكيم ) في تدبيره ، و"هو" مبتدأ و"العزيز" خبره و"الحكيم" نعت للعزيز ، ويجوز أن يكون خبرا ثانيا .
شرح إعراب سورة الحشر
- قوله تعالى سبح لله ما في السماوات وما في الأرض وهو العزيز الحكيم
- قوله تعالى هو الذي أخرج الذين كفروا من أهل الكتاب من ديارهم
- قوله تعالى ولولا أن كتب الله عليهم الجلاء لعذبهم في الدنيا
- قوله تعالى ذلك بأنهم شاقوا الله ورسوله ومن يشاق الله
- قوله تعالى ما قطعتم من لينة أو تركتموها قائمة على أصولها
- قوله تعالى وما أفاء الله على رسوله منهم فما أوجفتم عليه من خيل
- قوله تعالى ما أفاء الله على رسوله من أهل القرى فلله وللرسول
- قوله تعالى للفقراء المهاجرين الذين أخرجوا من ديارهم وأموالهم
- قوله تعالى والذين تبوءوا الدار والإيمان من قبلهم يحبون من هاجر
- قوله تعالى والذين جاءوا من بعدهم يقولون ربنا اغفر لنا
- قوله تعالى ألم تر إلى الذين نافقوا يقولون لإخوانهم الذين كفروا
- قوله تعالى لئن أخرجوا لا يخرجون معهم ولئن قوتلوا لا ينصرونهم
- قوله تعالى لأنتم أشد رهبة في صدورهم من الله
- قوله تعالى لا يقاتلونكم جميعا إلا في قرى محصنة
- قوله تعالى كمثل الذين من قبلهم قريبا ذاقوا وبال أمرهم
- قوله تعالى كمثل الشيطان إذ قال للإنسان اكفر فلما كفر
- قوله تعالى فكان عاقبتهما أنهما في النار خالدين فيها
- قوله تعالى يا أيها الذين آمنوا اتقوا الله ولتنظر نفس ما قدمت لغد
- قوله تعالى ولا تكونوا كالذين نسوا الله فأنساهم أنفسهم
- قوله تعالى لا يستوي أصحاب النار وأصحاب الجنة أصحاب الجنة هم الفائزون
- قوله تعالى لو أنزلنا هذا القرآن على جبل لرأيته خاشعا متصدعا
- قوله تعالى هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة
- قوله تعالى هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن
- قوله تعالى هو الله الخالق البارئ المصور له الأسماء الحسنى