عدد النتائج : 344
في البحث عن (الشركة في الطعام)
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم نزل في غزوة غزاها فأصاب أصحابه جوع الجزء الأول وفنيت أزوادهم فجاؤوا إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم يشكون ما أصابهم ويستأذنونه في أن ينحروا بعض رواحلهم فأذن لهم فخرجوا فمروا بعمر بن الخطاب فقال من أين جئتم؟ فأخبروه أنهم اس
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الشيء القليل من الطعام فيجعل فيه البركة
لما كانت غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة فقالوا يا رسول الله لو أذنت لنا فنحرنا نواضحنا فأكلنا وادهنا فقال لهم رسول الله افعلوا قال فجاء عمر رحمة الله عليه فقال يا رسول الله إنهم إن فعلوا قل الظهر ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ثم ادع لهم عليه بالبركة فلعل الله تعالى
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الشيء القليل من الطعام فيجعل فيه البركة
كنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في مسيرة فنفدت أزواد القوم قال حتى هم بنحر بعض جمالهم قال فقال عمر يا رسول الله إن جمعت ما بقي من أزواد القوم فدعوت الله تعالى عليها ففعل فجاء ذو الجزء الأول التمرة بتمرة وذو البرة ببرة وقال مجاهد وذو النواة بنواة قال ف
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الشيء القليل من الطعام فيجعل فيه البركة
خرجنا مع رسول الله حتى إذا كنا بعين الروم التي يقال لها عين تبوك أصابنا جوع شديد قلت يا رسول الله نلقى العدو غدا وهم شباع ونحن جياع قال فخطب الناس ثم الجزء الأول قال من كان معه فضل طعام فليأتنا به قال وبسط نطعا فأتي ببضعة وعشرين صاعا فجلس رسول الله صلى ال
دلائل النبوة للفريابي > باب ما روي أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو في الشيء القليل من الطعام فيجعل فيه البركة
لما كان غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة فقالوا يا رسول الله لو أذنت لنا فنحرنا نواضحنا فأكلنا وادهنا فقال رسول الله الجزء الأول صلى الله عليه وسلم أفعل فجاء عمر فقال يا رسول الله إن فعلت قل الظهر ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ثم ادع الله لهم عليها بالبركة لعل الله أ
الإيمان لابن منده > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم من لقي الله بشهادة أن لا إله إلا الله
لما كانت غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة فقالوا يا رسول الله لو أذنت لنا فنحرنا نواضحنا فأكلنا وادهنا فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم افعلوا فجاء عمر فقال يا رسول الله إنهم إن فعلوا قل الظهر ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ثم ادع لهم عليها بالبركة فلعل الله عز و
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثاني والعشرون في ربو الطعام بحضرته وفي سفره
بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثمائة راكب وأميرنا يومئذ أبو عبيدة بن الجراح نرصد عيرا لقريش فأصابنا جوع شديد حتى أكلنا الخبط فسمي ذلك الجيش جيش الخبط قال فألقى لنا البحر ونحن بالساحل الجزء الثاني دابة تسمى العنبر وأكلنا شهرا وائتدمنا به وادهنا ب
دلائل النبوة لأبي نعيم > الفصل الثلاثون في ذكر موازاة الأنبياء في فضائلهم بفضائل نبينا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم كان يأكل طعاما في ستة من أصحابه فجاء أعرابي فأكله بلقمتين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزء الأول أما إنه لو ذكر اسم الله كفاكم إذا أكل أحدكم فنسي أن يذكر اسم الله فليقل بسم الله أوله وآخره
الآداب للبيهقي > باب الذكر عند دخوله بيته ، وعند طعامه والأكل مما يليه بيمينه
طعام الواحد يكفي الاثنين وطعام الاثنين يكفي الأربعة وطعام الأربعة يكفي الثمانية
الآداب للبيهقي > باب كراهية كثرة الأكل
أن أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا يا رسول الله إنا نأكل ولا نشبع قال فلعلكم تفترقون قالوا نعم قال فاجتمعوا على طعامكم واذكروا اسم الله عليه يبارك لكم فيه
الآداب للبيهقي > باب الاجتماع على الطعام
سمعت جابر بن عبد الله يقول بعثنا رسول الله صلى الله عليه وسلم في ثلاثمائة راكب أميرنا أبو عبيدة بن الجراح نرصد عير قريش فأقمنا بالساحل نصف شهر فأصابنا جوع شديد حتى أكلنا الخبط فسمي ذلك الجيش جيش الخبط فألقى لنا البحر دابة يقال لها العنبر فأكلنا منها نصف ش
عيون الأثر في فنون المغازي والشمائل والسير > خبر العنبر
لما كان يوم غزوة تبوك أصاب الناس مجاعة فقالوا يا رسول الله لو أذنت لنا فنحرنا نواضحنا فأكلنا وادهنا فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم افعلوا قال فجاء عمر فقال يا رسول الله إن فعلت قل الظهر ولكن ادعهم بفضل أزوادهم ثم ادع الله لهم عليها بالبركة لعل الله أن
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب آخر في علامات نبوته ومعجزاته صلى الله عليه وسلم
خرجنا مع رسول الله صلى الله عليه وسلم في غزوة فأصابنا جهد حتى هممنا أن ننحر بعض ظهرنا فأمر نبي الله صلى الله عليه وسلم فجمعنا تزوادنا فبسطنا له نطعا فاجتمع زاد القوم على النطع قال فتطاولت لأحرزه كم هو فحرزته كربضة الغنم ونحن أربع عشرة مائة قال فأكلنا حتى
الأنوار في شمائل النبي المختار > باب آخر في علامات نبوته ومعجزاته صلى الله عليه وسلم