عدد النتائج : 327
في البحث عن (مسئولية العلم في الدنيا والآخرة)
العالم يزل بالناس فيؤخذ به فعسى أن يتوب منه العالم والناس يأخذون به
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أتي برجل من أفضل الجزء الأول أهل زمانه إلى ملك يفتن الناس على أكل لحوم الخنازير فلما أتي به أعظم الناس مكانه وهالهم أمره فقال له صاحب شرطة الملك ائتني بجدي تزكيه تذبحه مما يحل لك أكله فأعطنيه فإن دعا بلحم الخنزير أتيتك به فكله فذبح جديا فأعطاه إياه
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
رأيت طلحة يلبس الثياب المصبوغة وهو محرم فلا يلبس أحد منكم أيها الرهط من هذه الثياب وهو محرم
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
كان سعد إذا خرج قال ابن صاعد يعني في الصلاة تجوز وخفف ويتم الركوع والسجود وإذا دخل البيت أطال فقيل له فقال إنا أئمة يقتدى بنا
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
يا أيوب أما علمت أن لي عبادا علماء حكماء نطقاء أسكنتهم خشيتي
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
قيل لعيسى ابن مريم صلوات الله عليه يا روح الله وكلمته من أشد الناس فتنة ؟ قال زلة العالم إذا زل العالم زل بزلته عالم كثير
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
أما علمت أن لله تعالى عبادا أسكتتهم خشية الله تعالى من غير عي ولا بكم وإنهم لهم النبلاء الفصحاء الطلقاء الألباء العالمون بالله سبحانه وآياته ولكنهم إذا ذكروا عظمة الله تقطعت قلوبهم وكلت ألسنتهم وطاشت عقولهم وأحلامهم فرقا من الله
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
سألت الحسن عن عقوبة العالم ؟ قال موت القلب قال وما موت القلب ؟ قال طلب الدنيا بعمل الآخرة
الزهد لابن المبارك > ذكر نزوله عز وجل فقال من ذا الذي يدعوني فأستجيب له
إن هلكة هذه الأمة على يدي كل منافق عليم وقد رمقتك فلم أر منك إلا خيرا فارجع إلى قومك فإنهم لا يستغنون عن رأيك
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الأحنف بن قيس رحمه الله تعالى
لقد أدركت أقواما إن كان الرجل ليجلس مع القوم يرون أنه عيي وما به عي إنه لفقيه مسلم
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن كان الرجل ليكون فقيها جالسا مع القوم فيرى بعض القوم أن به عيا وما به من عي إلا كراهية أن يشتهر
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
ما عقوبة العالم ؟ قال موت القلب قلت وما موت القلب ؟ قال طلب الدنيا بعمل الآخرة
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
إن من جلس هذا المجلس ثم قبل فليس له عند الله خلاق أو قال فليس له خلاق
الزهد لأحمد بن حنبل > أخبار الحسن بن أبي الحسن رحمه الله تعالى
أن ابن محيريز دخل على رجل من البزازين يشتري شيئا فقال له رجل أتعرف هذا ؟
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
لا تحدث الحكمة عند السفهاء فيكذبوك ولا تحدث الباطل عند الحكماء فيمقتوك
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
أن عبد الملك بعث إلى ابن محيريز بجارية فترك منزله فلم يكن يدخله
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
قال عبد الرحمن بن عبد القاري لسعيد بن المسيب حين قدمت البيعة للوليد وسليمان المدينة من بعد أبيهما إني مشير عليك بخصال ثلاث
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عبيد بن عمير
[حكاية قول أبي حنيفة في لا أدري نصف العلم ]
تعظيم قدر الصلاة > حكاية قول أبي حنيفة في لا أدري ، نصف العلم
لن تزول قدما عبد بين يدي ربه يوم القيامة حتى يسأل عن خمس خصال عن عمره فيما أفناه وعن شبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين أصابه وفيما أنفقه وماذا عمل فيما علم
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
والله ما منكم من إنسان إلا أن ربه سيخلو به كما يخلو بالقمر ليلته فيقول يا ابن آدم ما غرك بي ؟ ثلاث مرات ثم يقول ماذا أجبت المرسلين كيف عملت فيما علمت ؟
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
والله إن منكم من أحد إلا سيخلو الله به كما يخلو أحدكم بالقمر ليلة البدر أو قال ليلته يقول يا ابن آدم ما غرك ؟ ابن آدم ما غرك ؟ ابن آدم ما عملت فيما علمت ؟ ابن آدم ماذا أجبت المرسلين
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل ينظر إليه جميع المؤمنين يوم القيامة
جزا الله عنا خيرا من أعان الإسلام بشطر كلمة
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذكر الأخبار والآثار التي دعتنا إلى جمع هذا الكتاب وتأليفه
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع خصال عن عمره فيما أفناه وشبابه فيما أبلاه وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن علمه ماذا عمل فيه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن أربع عن عمره فيما أفناه وعن علمه ماذا عمل به وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه وعن جسمه فيما أبلاه
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب كراهية طلب العلم لغير الله وما جاء في الترغيب في العمل بالعلم
يغفر للجاهل سبعون ذنبا قبل أن يغفر للعالم ذنب واحد
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام
إن الله عز وجل يعافي الأميين يوم القيامة ما لا يعافي العلماء
المدخل إلى السنن الكبرى للبيهقي > باب ما يستحب للعالم من توقي المشتبهات لئلا يغتر به الجاهل فيقع في الحرام