عدد النتائج : 295
في البحث عن (القرآن والسنة مصدر الاعتقاد الصحيح)
(فإذا لم يجب النظر والمعرفة إلا بالشرع)
كتاب إتحاف السادة المتقين > ربع العبادات > كتاب قواعد العقائد > الفصل الثالث بيان لوامع الأدلة للعقيدة التي ترجمناها بالقدس > الركن الثالث العلم بأفعال الله تعالى ومداره على عشرة أصول > الأصل الثامن أن معرفة الله سبحانه واجبة
وأما أهل التحريف والتأويل فهم الذين يقولون إن الأنبياء لم يقصدوا بهذه الأقوال إلا ما هو الحق في نفس الأمر وإن الحق في نفس الأمر هو ما علمناه بعقولنا
درء تعارض العقل والنقل > طريقتا المبتدعة في نصوص الأنبياء > طريقة أهل التبديل > أهل التحريف والتأويل
الشارع عليه الصلاة والسلام نص على كل ما يعصم من المهالك نصا قاطعا للعذر
درء تعارض العقل والنقل > الرد على المسألة السادسة
سلف الأمة وأئمتها يجعلون كلام الله ورسوله هو الإمام والفرقان الذي يجب اتباعه فيثبتون ما أثبته الله ورسوله وينفون ما نفاه الله ورسوله
درء تعارض العقل والنقل > الرد على المسألة السادسة
رد الناس ما تنازعوا فيه إلى الكتاب والسنة
درء تعارض العقل والنقل > إما أن نمتنع عن التكلم بالألفاظ المبتدعة وإما نقبل ما وافق معناه الكتاب والسنة
كلام الله حق وكلام رسوله حق وكلام أهل الإجماع حق
درء تعارض العقل والنقل > الألفاظ نوعان > النوع الأول
الأحاديث المستفيضة الصحيحة المتلقاة بالقبول ( في مسألة أفعال الله تعالى )
درء تعارض العقل والنقل > دلالة السنة على أفعال الله تعالى
وأصل وقوع ذلك في المنتسبين للإسلام والإيمان ( في خطأ المبتدعة في مسألة أفعال الله تعالى )
درء تعارض العقل والنقل > أصل خطأ المبتدعة في هذه المسألة
ما جاءت به الرسل هو الحق وأن الأدلة العقلية الصريحة توافق ما جاءت به الرسل وأن صريح المعقول لا يناقض صحيح المنقول
درء تعارض العقل والنقل > حجج الرازي في الأربعين على حدوث العالم ومعارضة الأرموي له > الرابع والتعليق عليه
قول هؤلاء الذين يجوزون أن تعارض النصوص الإلهية النبوية بما يناقضها من آراء الرجال
درء تعارض العقل والنقل > الوجه الثامن والعشرين
فمن أقبل على طريقة النظر والعلم من غير متابعة للسنة ولا عمل بالعلم كان ضالا في عمله
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
ومن سلك طريق الإرادة والعبادة والزهد والرياضة من غير متابعة للسنة ولا علم ينبني العمل عليه كان ضالا غاويا
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
كل من بلغته دعوة الرسول وعرف ما كان يدعو إليه علم أنه لم يكن يدعو الناس إلى أن يعتقدوا فيه هذه العقيدة
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
ترك الاستدلال بكلام الله ورسوله
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
قول الذين يعرضون عن طلب الهدى والعلم في كلام الله ورسوله ويطلبونه في كلام غيره من أصناف أهل الكلام والفلسفة والتصوف وغيرهم هم من أجهل الناس
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه
ما جاء به الرسول معلوم بالضرورة من دينه أو معلوم بالأدلة اليقينية
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون
ومن المعلوم بعد كمال النظر واستيفائه أن كل من كان إلى السنة وإلى طريقة الأنبياء أقرب كان كلامه في الإلهيات بالطرق العقلية أصح كما أن كلامه بالطرق النقلية أصح لأن دلائل الحق وبراهينه تتعاون وتتعاضد لا تتناقض ولا تتعارض
درء تعارض العقل والنقل > كلام الغزالي عن التأويل وتعليق ابن تيمية عليه > الوجه الثالث والأربعون > تعليق ابن تيمية على كلام ابن رشد في مناهج الأدلة
وقوله (لا تدل المعجزات على صدقهم إلا إذا صدرت ممن لا يفعل القبيح) ينازعه فيه أيضا طوائف كثيرون
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الحسين البصري عن العلم الواجب على كل مكلف وتعليق ابن تيمية
فالأدلة العقلية تستلزم صدق الرسل فيما أخبروا به والأدلة السمعية فيها بيان الأداة العقلية التي بها يعرف الله وتوحيده وصفاته وصدق أنبيائه
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الحسين البصري عن العلم الواجب على كل مكلف وتعليق ابن تيمية
الكتاب إنما يصح أن يستدل به إذا علم أنه كلام الله الحكيم فيجب تقدم العلم بالله وحكمته وبأن هذا كلامه
درء تعارض العقل والنقل > كلام أبي الفرج صدقة بن الحسين
دلالة السمع تتناول الأخبار وتتناول الإرشاد والتنبيه والبيان للدلائل العقلية وأن الناس كما يستفيدون من كلام الجزء الثامن المصنفين والمعلمين الأدلة العقلية التي تبين لهم الحق فاستفادتهم ذلك من كلام الله أكمل وأفضل
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية
علم الكلام قد أفضى بأربابه إلى الشكوك وأخرج كثيرا منهم إلى الإلحاد
درء تعارض العقل والنقل > كلام العلماء في ذم علم الكلام
الأنبياء عليهم السلام والسلف رضوان الله عليهم فإن الله تعالى أطلعهم من حكمته في خلقه وأمره على ما لم يطلع عليه هو وأمثاله
درء تعارض العقل والنقل > تعليق ابن تيمية