عدد النتائج : 5214
في البحث عن (تفسير سورة الأعراف)
قال فلما تجلى ربه للجبل قال هكذا قال يعني أنه أخرج طرف خنصره
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر تجلي ربنا عز وجل للجبل عند كلامه لموسى عليه السلام
قوله فلما تجلى ربه للجبل قال أشار إليه بيده أو قال بأصبعه فتعفر الجبل بعضه على بعض وخر موسى صعقا
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر تجلي ربنا عز وجل للجبل عند كلامه لموسى عليه السلام
فلما تجلى ربه للجبل قال ما تجلى عنه إلا مثل الخنصر
السنة لابن أبي عاصم > باب في ذكر تجلي ربنا عز وجل للجبل عند كلامه لموسى عليه السلام
قوله تعالى فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء
أن النبي صلى الله عليه وسلم تلا هذه الآية فلما تجلى ربه للجبل جعله دكا وخر موسى صعقا قال فحكاه النبي صلى الله عليه وسلم فوضع خنصره على إبهامه فساح الجبل فتقطع
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء
عن النبي صلى الله عليه وسلم (أنه) قرأ هذه الآية فلما تجلى ربه للجبل
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن الله عز وجل في السماء
نبذ قول الجهمية الذين يزعمون أن كلام الله مخلوق
التوحيد لابن خزيمة > أبواب إثبات صفة الكلام لله عز وجل > باب ذكر البيان من كتاب ربنا المنزل على نبيه المصطفى صلى الله عليه وسلم ومن سنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
تأويل قوله تعالى ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
عن أبي هريرة رضي الله عنه في هذه الآية ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
في قوله عز وجل ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
كانوا يتكلمون في الصلاة فأنزل الله عز وجل ( وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون )
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الصلاة > تأويل قوله تعالى وإذا قرئ القرآن فاستمعوا له
سئل رسول الله صلى الله عليه وسلم عن أصحاب الأعراف فقال هم ناس قتلوا في سبيل الله في معصية آبائهم منعهم من الجنة معصية آبائهم ومنعهم من الجزء الثالث النار قتلهم في سبيل الله
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في عقوق الوالدين وترك طاعتهما من التغليظ
إنه سيكون قوم يعتدون في الدعاء وبحسبك أو كفاك شك شعبة أن تقول اللهم إني أسألك الجنة وما قرب إليها من قول أو عمل وأعوذ بك من النار وما قرب إليها من قول أو عمل وقرأ ( ادعوا ربكم تضرعا وخفية إنه لا يحب المعتدين )
كتاب الدعاء > باب كراهية الاعتداء في الدعاء
عن النبي صلى الله عليه وسلم في قوله عز وجل ( ولله الأسماء الحسنى ) قال إن لله عز وجل مائة اسم إلا واحدا من أحصاها دخل الجنة
كتاب الدعاء > باب الدعاء بأسماء الله الحسنى
قوله عز وجل ( سأصرف عن آياتي الذين يتكبرون في الأرض بغير الحق ) قال أنزع عنهم فهم القرآن فأصرفهم عن آياتي
كتاب العظمة > ما ذكر من الفضل في المتفكر في ذلك
( أولم ينظروا في ملكوت السماوات والأرض ) قال الشمس والقمر
كتاب العظمة > ذكر عظمة الله عز وجل وعجائب لطفه وحكمته في الشمس والقمر
( وهو الذي يرسل الرياح بشرا بين يدي رحمته ) الجزء الرابع قال فتحيى بها الأرض والشجر
كتاب العظمة > ذكر الرياح
قوله عز وجل ( ينزع عنهما لباسهما ) الجزء الخامس قال كان لباس آدم الظفر بمنزلة الريش على الطير فلما عصى سقط عنه لباسه وتركت الأظفار زينة ومنافع ( وطفقا يخصفان عليهما من ورق الجنة ) قال ورق التين قال والشجرة التي نهي عنها آدم السنبلة
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
كما بدأكم تعودون قال يبعث المؤمن مؤمنا والكافر كافرا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
في قول الله عز وجل كما بدأكم تعودون فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة ولذلك خلقهم حين خلقهم فجعلهم مؤمنا وكافرا وسعيدا وشقيا وكذلك يعودون يوم القيامة مهتديا وضالا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
كما بدأكم تعودون قال عادوا إلى علمه فيهم ألم تسمع إلى قول الله عز وجل فريقا هدى وفريقا حق عليهم الضلالة
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الرابع في ذكر ما أعلمنا الله تعالى أن مشيئة الخلق تبع لمشيئته وأن الخلق لا يشاءون إلا ما شاء الله عز وجل
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه سئل عن هذه الآية وإذ أخذ ربك من بني آدم من ظهورهم ذريتهم وأشهدهم على أنفسهم ألست بربكم قالوا بلى شهدنا أن تقولوا يوم القيامة إنا كنا عن هذا غافلين الجزء الثالث قال عمر بن الخطاب سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم سئل عنها فقال
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الخامس في ما روي أن الله تعالى خلق خلقه كما شاء لما شاء، فمن شاء خلقه للجنة ومن شاء خلقه للنار ، سبق بذلك علمه ، ونفذ فيه حكمه ، وجرى به قلمه ، ومن جحده فهو من الفرق الهالكة
إنه يراكم هو وقبيله قال الشيطان والجن
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن الشيطان مخلوق مسلط على بني آدم يجري منهم مجرى الدم إلا من عصمه الله منه ومن أنكر ذلك فهو من الفرق الهالكة
كما بدأكم تعودون قال كما كتب عليكم تكونون
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > سعيد بن جبير
أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب قال ينالهم ما كتب عليهم من شقوة أو سعادة من خير أو شر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > سعيد بن جبير
أولئك ينالهم نصيبهم من الكتاب قال هو ما سبق لهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد
كما بدأكم تعودون قال المؤمن مؤمن والكافر كافر
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد