عدد النتائج : 71
في البحث عن (تأليف قلوب قريش عام الفتح)
الإلفة إنما حصلت في قريش بتدبير الله
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة قريش > قوله تعالى لإيلاف قريش إيلافهم
وجه النعمة والمنة فيه أنه لو تم لأصحاب الفيل ما أرادوا لترك أهل الأقطار تعظيمهم وأيضا لتفرقوا وصار حالهم كحال اليهود
التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب > سورة قريش > قوله تعالى لإيلاف قريش إيلافهم
رغبته في استئلاف الكفار ليدخلوا في الإسلام
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة ذات الرقاع
وأمر رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم أن تركز رايته بالحجون
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب أين ركز النبي صلى الله عليه وسلم الراية يوم الفتح
أما ترضون أن يذهب الناس بالدنيا وتذهبون برسول الله صلى الله عليه وسلم
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف
إن قريشا حديث عهد بجاهلية ومصيبة وإني أردت أن أجبرهم وأتألفهم
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف
أن قريشا كانوا قريب عهد (بجاهلية ومصيبة)
عمدة القاري شرح صحيح البخاري > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف
أما ترضون أن يذهب الناس بالدنيا وتذهبون برسول الله صلى الله عليه وسلم
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
إن قريشا حديث عهد بجاهلية ومصيبة وإني أردت أن أجبرهم وأتألفهم
التوضيح لشرح الجامع الصحيح > كتاب المغازي > باب غزوة الطائف في شوال سنة ثمان
من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن أغلق عليه بابه فهو آمن
نخب الأفكار شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب بيع أراضي مكة وإجارتها
لما وادع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل مكة وكانت خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وكانت بنو بكر حلفاء قريش فدخلت خزاعة في صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخلت بنو بكر في صلح قريش فكان بين خزاعة وبين بني بكر بعد قتال فأمدهم قريش بس
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
وفدنا إلى معاوية وفينا أبو هريرة فقال ألا أخبركم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار ؟ ثم ذكر فتح مكة فقال أقبل النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم مكة فبعث الزبير بن العوام على إحدى المجنبتين وبعث خالد بن الوليد على المجنبة الأخرى وبعث أبا عبيدة على الحسر فأخذو
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سار إلى مكة ليستفتحها فسرح أبا عبيدة بن الجراح والزبير بن العوام وخالد بن الوليد رضي الله عنهم فلما بعثهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة رضي الله عنه اهتف بالأنصار فنادى يا معشر الأنصار أجيبوا رسول الله صلى
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن أغلق عليه بابه فهو آمن
شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب بيع أرض مكة وإجارتها
وفدت وفود إلى معاوية في رمضان أنا فيهم وأبو هريرة وكان بعضنا يصنع لبعض الطعام وكان أبو هريرة يكثر أن يدعونا على رحله فقلت لو صنعت طعاما ثم دعوتهم إلى رحلي فأمرت بطعام فصنع ثم لقيت أبا هريرة من العشي فقلت يا أبا هريرة الدعوة عندي الليلة فقال سبقتني قال فدع
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الخروج وكيفية الجهاد > ذكر ما يستحب للإمام إذا أراد مواقعة أهل بلد من دار الحرب أن يعبئ الكتائب
لما كان يوم حنين أقبلت هوازن الجزء الحادي عشر وغطفان بذراريهم ونعمهم ومع النبي صلى الله عليه وسلم عشرة آلاف ومعه الطلقاء فأدبروا عنه حتى بقي وحده قال فنادى يومئذ نداءين لم يخلط بينهما شيئا فالتفت عن يمينه وقال يا معشر الأنصار فقالوا لبيك يا رسول الله أبشر
صحيح ابن حبان > كتاب السير > باب الخروج وكيفية الجهاد > ذكر ما يستحب للإمام أن يدعو أنصاره إذا حزبه أمر
قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم غنائم حنين فأعطى الأقرع بن حابس مائة من الإبل وعيينة بن بدر مائة من الإبل وذكر الجزء السادس عشر نفرا من الأنصار فقالوا يا رسول الله تعطي غنائمنا قوما تقطر سيوفنا من دمائهم أو تقطر دماؤهم في سيوفنا فبلغه ذلك فجمع الأنصار فق
صحيح ابن حبان > كتاب إخباره صلى الله عليه وسلم عن مناقب الصحابة رجالهم ونسائهم بذكر أسمائهم رضوان الله عليهم أجمعين > باب فضل الصحابة والتابعين رضي الله عنهم > ذكر إرادة المصطفى صلى الله عليه وسلم أن يعد نفسه من الأنصار لولا الهجرة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح جاءه العباس بن عبد المطلب بأبي سفيان بن حرب فأسلم بمر الظهران فقال له العباس يا رسول الله إن أبا سفيان رجل يحب هذا الفخر فلو جعلت له شيئا قال نعم من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن أغلق بابه فهو آمن
الأحاديث المختارة > من اسمه عبد الله > عبيد الله بن عبد الله عن ابن عباس
فإني أعطي رجالا حديثي عهد بكفر أتألفهم
المفهم لما أشكل من تلخيص كتاب مسلم > كتاب الزكاة > باب إعطاء المؤلفة قلوبهم
يا معشر الأنصار فقالوا لبيك يا رسول الله أبشر نحن معك
السراج الوهاج من كشف مطالب صحيح مسلم بن الحجاج > كتاب الزكاة > باب إعطاء المؤلفة قلوبهم الإسلام
قالت الأنصار يوم فتح مكة إن سيوفنا تقطر من دماء قريش ويذهب هؤلاء بالغنائم خاصة فقال ما الذي بلغني عنكم ؟ وكانوا لا يكذبون قال هو الذي بلغك فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم أما ترضون أن يذهب هؤلاء بالغنائم إلى بيوتهم وتذهبون برسول الله صلى الله عليه وسلم
السنن الكبرى للنسائي > كتاب المناقب > ذكر قول النبي صلى الله عليه وسلم لولا الهجرة لكنت امرأ من الأنصار
وفدنا إلى معاوية بن أبي سفيان ومعنا أبو هريرة وذلك في شهر رمضان فكان أبو هريرة يدعو كثيرا إلى رحله فقلت لأهلي اجعلوا لنا طعاما ففعلوا
السنن الكبرى للنسائي > كتاب التفسير > سورة بني إسرائيل > قوله تعالى جاء الحق وزهق الباطل
استسلافه صلى الله عليه وسلم مالا وتفريقه على المحتاجين ممن كان معه
سبل الهدى والرشاد في سيرة خير العباد > جماع أبواب المغازي التي غزا فيها رسول الله صلى الله عليه وسلم بنفسه الكريمة > الباب السابع والعشرون في غزوة الفتح الأعظم الذي أعز الله تعالى به دينه ورسوله وجنده وحرمه الأمين > ذكر استسلافه صلى الله عليه وسلم مالا وتفريقه على المحتاجين ممن كان معه
جمع رسول الله صلى الله عليه وسلم الأنصار فقال أفيكم أحد من غيركم ؟ قالوا لا إلا ابن أخت لنا قال ابن أخت القوم منهم فقال أما ترضون أن يرجعون بالدنيا وترجعون برسول الله إلى بيوتكم ؟ لو سلك الناس واديا وسلكت الأنصار شعبا لسلكت شعب الأنصار
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > قتادة عن أنس
اللهم اغفر للأنصار ولأبناء الأنصار الأنصار كرشي وعيبتي ولو أخذ الناس أحسبه قال شعبا وأخذت الأنصار شعبا لأخذت شعبهم ولولا الهجرة لكنت امرءا من الأنصار
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > من حديث النضر بن أنس عن أنس
قالت الأنصار يوم فتح مكة أعطى قريشا إن هذا لهو العجب إن سيوفنا لتقطر من دماء قريش وإن غنائمنا ترد عليهم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فدعا الأنصار خاصة فقال ما الذي بلغني عنكم ؟ وكانوا لا يكذبون قالوا هو الذي بلغك فقال ألا ترضون أن يذهب الناس بالغنائم
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > البصريون عن أنس > أبو التياح عن أنس
لما كان يوم حنين أقبلت هوازن وغطفان ومعهم دوابهم ونعمهم ومع رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ عشرة آلاف رجل ومعه الطلقاء فأدبروا عنه حتى بقي وحده فنادى يومئذ نداءين لم يخلط بينهما شيء فالتفت عن يمينه فقال يا معشر الأنصار فقالوا لبيك يا رسول الله نحن معك
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > أبو عمران الجوني عن أنس
لما قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم غنائم حنين وجدت الأنصار في أنفسها وقالوا يقسم فيئا فيهم وسيوفنا تقطر من دمائهم فبلغ ذلك النبي صلى الله عليه وسلم فجلس في قبة من شعر فأرسل إلى الأنصار فجاؤوا فقال يا معشر الأنصار هل فيكم أحد من غيركم ؟ قالوا لا إلا ابن
البحر الزخار المعروف بمسند البزار > مسند أنس بن مالك > علي بن زيد عن أنس