عدد النتائج : 79
في البحث عن (عدل عمر)
لئن سلمني الله لأدعن أرامل العراق لا يحتجن إلى رجل بعدي أبدا
شرح السنة > كتاب الإمارة والقضاء > باب عقد البيعة والاستخلاف
لقد علم قومي أن حرفتي لم تكن تعجز عن مؤونة أهلي وشغلت بأمر المسلمين فسيأكل آل أبي بكر من هذا المال ويحترف للمسلمين فيه
شرح السنة > كتاب الإمارة والقضاء > باب رزق الولاة والقضاة
إن شئتم أخبرتكم ما أستحل منه ما أحج وأعتمر عليه من الظهر الجزء العاشر وحلتي في الشتاء وحلتي في الصيف وقوت عيالي وشبعي وسهمي في المسلمين فإنما أنا رجل من المسلمين
شرح السنة > كتاب الإمارة والقضاء > باب رزق الولاة والقضاة
إني لم أبعث عمالي ليضربوا أبشاركم ولا ليأخذوا أموالكم فمن فعل فليرفعه إلي أقصه منه
شرح السنة > كتاب القصاص > باب القصاص في الأطراف
عن سالم عن أبيه أن غيلان بن سلمة الثقفي أسلم وتحته عشر نسوة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم اختر منهن أربعا فلما كان في عهد عمر طلق نساءه وقسم ماله بين بنيه فبلغ ذلك عمر فلقيه فقال إني أظن أن الشيطان فيما يسترق من السمع سمع بموتك فقذف في نفسك ولعلك ل
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب النكاح > باب فيمن أسلم وعنده أكثر من أربع نسوة
كتب إلى عمر بخبيص قد أجيد صنعته وضعوه في السلال وعليها اللبود
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستئثار
فأشبع المسلمين المهاجرين مما تشبع منه في بيتك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستئثار
فأشبع من عندك من المسلمين في رحالهم مما تشبع منه في رحلك
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > باب فيما يجب على الأمير من حسن السيرة وعدم الاستئثار
خطب عمر الناس فقال يا أيها الناس إنما كنا نعرفكم إذ بين أظهرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم وإذ ينزل الوحي وإذ نبأ الله من أخباركم ألا فقد مضى النبي صلى الله عليه وسلم وقد انقطع الوحي فإنما نعرفكم بما نقول لكم من أظهر منكم خيرا ظننا به خيرا وأحببناه عليه
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته
شهدت عمر بن الخطاب وهو يخطب الناس قال فقال يا أيها الناس إنه قد أتى علي زمان وإني أرى من قرأ القرآن يريد الله عز وجل وما عنده فيخيل إلي أن أقواما قرؤوه يريدون به الناس ويريدون به الدنيا ألا فأريدوا الله بأعمالكم ألا إنما كنا نعرفكم إذ ينزل الوحي وإذ النبي
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الإمارة > اقتصاص الأمير من عامله لرعيته
قسم بين الناس غنائمهم فأصاب كل رجل نصف دينار وإذا كانت معه امرأته أعطاه دينارا
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب الجهاد > باب ما جاء في قسم الفيء والغنيمة والعطاء والنهي عن بيع السهام
أبو بكر (أرق) أمتي وأرحمها وعمر بن الخطاب أخير أمتي وأعدلها
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب فيما اشترك فيه أبو بكر الصديق وغيره من الفضل رضي الله عنهم
أرأف أمتي بأمتي أبو بكر وأشدهم في الإسلام عمر وأصدقهم حياء عثمان بن عفان وأقضاهم علي وأفرضهم زيد بن ثابت وأعلمهم بالحلال والحرام معاذ بن جبل وأقرؤهم أبي بن كعب ولكل أمة أمين وأمين هذه الأمة أبو عبيدة
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > باب فيما اشترك فيه أبو بكر الصديق وغيره من الفضل رضي الله عنهم
ما هذا؟ قال أمير المؤمنين سألني عن إبلي فأخبرته عنها فزعم أنه يحسبها ضخاما سمانا وهي كما ترى
إتحاف الخيرة المهرة بزوائد المسانيد العشرة > كتاب المناقب > فضائل عمر بن الخطاب رضي الله عنه فيها الأحاديث المذكورة في الباب قبله
يا سعيد ما هذا الذي يصيبك ؟ قال والله يا أمير المؤمنين ما بي من بأس ولكني كنت فيمن حضر خبيب بن عدي حين قتل وسمعت دعوته والله ما خطرت على قلبي وأنا في مجلس قط إلا غشي علي
الزهد لابن المبارك > باب أخبار عمر بن عبد العزيز رحمة الله عليه
ركب عمر بن الخطاب دابة فرآها تروث شعيرا فقال يأكل هكذا والمسلمون يموتون هزلا لا أركبها حتى يحيى الناس
الزهد لأحمد بن حنبل > زهد عمر بن الخطاب رضي الله عنه
جاء رجل إلى عمر فقال يا أمير المؤمنين احملني فإني أريد الجهاد فقال عمر لرجل خذ بيده فأدخله بيت المال يأخذ ما شاء فدخل فإذا هو بيضاء وصفراء فقال ما هذا ؟ مالي في هذا حاجة إنما أردت زادا وراحلة فردوه إلى عمر فأخبروه بما قال فأمر له بزاد وراحلة وجعل عمر يرحل
الزهد لهناد بن السري > باب الزهد وما يكفي من الدنيا
أن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال عام الرمادة وكانت سنة شديدة ملمة بعد ما اجتهد عمر في إمداد الأعراب بالإبل والقمح والزيت الجزء الأول من الأرياف كلها حتى بلحت الأرياف كلها مما جهدها ذلك فقام عمر يدعو فقال اللهم اجعل رزقهم على رؤوس الجبال فاستجاب الله له و
الأدب المفرد > باب المواساة في السنة والمجاعة