الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                                                                                                        6093 حدثنا محمد بن المثنى حدثنا يحيى حدثنا هشام أخبرني أبي عن عائشة رضي الله عنها قالت كان يأتي علينا الشهر ما نوقد فيه نارا إنما هو التمر والماء إلا أن نؤتى باللحيم

                                                                                                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                                                                                                        9658 الحديث السابع ذكره من طريقين وقد سقطت الثانية للنسفي وأبي ذر وثبتت للباقين وهي عند الجميع في كتاب الهبة

                                                                                                                                                                                                        قوله في الطريق الأولى ( يحيى هو القطان ، وهشام هو ابن عروة .

                                                                                                                                                                                                        قوله : كان يأتي علينا الشهر ما نوقد فيه نارا إنما هو التمر والماء إلا أن نؤتى باللحيم ) كذا فيه بالتصغير [ ص: 299 ] إشارة إلى قلته




                                                                                                                                                                                                        الخدمات العلمية