السؤال
أحبتني فتاة تبلغ من العمر 16 عامًا، ولديَّ من العمر 30 عامًا، تقدمت لخطبتها أكثر من مرة لتعلقها الشديد بي، ولأني أرى لديها من العقل والخوف من الله ما يجعلها زوجة صالحة، ولكن رفض وليُّها؛ لتُكمل دراستها، مع العلم أن الفتاة تريد الزواج.
فهل يجعل الله لنا من مخرج، ويجعلكم سببًا لنا لتقديم طريقة إسلامية نتزوج بها، مع مراعاة أننا نريد الزواج، حتى لا نقع فيما يغضب الله عز وجل؟