السؤال
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
عندما أكون في وقتٍ مع الله، مثلًا عندما أستغفر، أشعر أن قلبي تعلّق بالله في تلك اللحظة، وأنني متصل به، ولا يوجد أي عائق، وعندما أدعو بالآخرة، أشعر أنني ما زلت متصلًا به، لكن عندما أدعو بما أريده من الدنيا، كالمالٍ أو المنصبٍ أو نحو ذلك، أخرج من الحالة التي كنت فيها، ولا أشعر أنني متصل به، هل هذه علامة على عدم قبول الدعاء، أو عدم صلاحه لي؟ وما سبب هذا الشعور؟