الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

السؤال

ماحكم الشرع والكفارة إذا كان هناك علم في موضوع جماع الزوج لزوجته في غير الموضع الطبيعي الذي أقره الإسلام وهل يجوز للزوج ذلك إذا كانت هناك اسباب تتعلق بعدم إشباع الرغبة الكاملة له في الوضع الطبيعي ؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد:

فقد تقدم الكلام عن إتيان المرأة في الدبر وكفارة ذلك في الفتاوى التالية أرقارمها:
20223
4340
8130.
ومن كان لا يشبعه إتيان زوجته في الموضع الطبيعي فإنه منكوس الفطرة والعياذ بالله، نسأل الله العافية والسلامة.
والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني