الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

السؤال

أرجو تعديل السؤال الذي أرسلته برقم: 2552025 ليصبح كالتالي -لكوني أخطأت-:
حصلت مشكلة بيني وبين زوجتي، وفي اليوم التالي رمت علي غرضًا وأنا نائم، فقمت مفزوعًا، وطلقتها طلقة بدون وعي، ولا إدراك مني، علمًا أنها في فترة النفاس بعد الولادة، فهل هذا الطلاق بدعي؟ وما الحكم في هذه الحالة؟ وماذا يلزمني؟
وشكر الله سعيكم.

الإجابــة

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، وعلى آله، وصحبه، أما بعد:

فقد أجبناك على سؤالك السابق بما فيه الكفاية، ولم يبق إلا أن نؤكد لك على أنّ طلاق النفساء بدعي محرم، ونافذ عند أكثر أهل العلم، وانظر الفتوى رقم: 110547.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني