الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

حكم ممارسة لعبة التايكوندو

السؤال

أنا شاب أقوم بفرائضي الدينية إلا أنني أمارس لعبة يرى البعض أنها مضرة لما فيها من عنف وهي لعبة التايكواندو فهل تعتبر من الأخلاق السيئة وهل يجب علي التخلي عنها، أفتوني يرحمكم الله؟

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه أما بعد: فالرياضة وبناء الجسم وتعويده سرعة الحركة في المغالبة ونحو ذلك مطلوب، ويثاب عليه الشخص إذا قصد به تقوية بدنه للعبادة والجهاد في سبيل الله وإغاظة أعداء الله تعالى، ولكن يشترط ألا يكون في هذه الألعاب محذور شرعي، وقد سبق تفصيل هذا في الفتوى رقم: 4336، والفتوى رقم: 7483. والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني