الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط

الجماعات الإسلامية في ظل الخلافة الإسلامية

السؤال

كما تعلمون فإن الجماعات الإسلامية كثيرة على الساحة الفلسطينية والساحة العربية بحيث أصبحت هذه الجماعات تدعو إلي دخول الجماعة أو الحزب ولا تدعو لله ولإقامة الخلافة فما رأيكم في التأطير الذي تتبعه الجماعات الإسلامية وهل كان في أيام الخلافة الإسلامية جماعات وفي حال قيام الخلافة الإسلامية ما مصير هذه الجماعات بمعنى أخر هل سيكون جماعات وأحزاب إسلامية في ظل الخلافة الإسلامية.
وبارك الله فيكم

الإجابــة

الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه، أما بعـد:

فقد سبقت لنا أجوبة كثيرة عن الجماعات الإسلامية وحكم إقامتها وتعددها ونحو ذلك، ومما نحيلك عليه الفتاوى التالية رقم: 2788، ورقم: 10157، والفتوى رقم: 41140.

والله أعلم.

مواد ذات صلة

الفتاوى

المقالات

الصوتيات

المكتبة

بحث عن فتوى

يمكنك البحث عن الفتوى من خلال البريد الإلكتروني