1473 - وأخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=13062أبو عبيد علي بن الحسين بن حرب القاضي ، قال : حدثنا
nindex.php?page=showalam&ids=12235أبو الأشعث أحمد بن المقدام ، قال : أخبرنا
nindex.php?page=showalam&ids=17116المعتمر بن سليمان ، قال : سمعت أبي يحدث عن
nindex.php?page=showalam&ids=12179أبي نضرة ، عن
أبي سعيد مولى أبي أسيد قال : سمع
nindex.php?page=showalam&ids=7عثمان رضي الله عنه : أن وفدا من أهل
مصر قد أقبلوا ، فخرج فتلقاهم . . .فذكر الحديث بطوله ، قال في آخره :
nindex.php?page=treesubj&link=31292_33711ثم دخل عليه رجل من بني سدوس ، يقال له : الموت الأسود ، فخنقه وخنقه ، ثم خرج فقال : ما رأيت ألين من حلقه ، لقد خنقته حتى نظرت إلى [ ص: 2002 ] نفسه يتردد في جسده كأنها نفس جان ، ثم دخل عليه رجل وفي يده السيف ، فقال : بيني وبينك كتاب الله عز وجل ، فضربه ضربة فاتقاها بيده فقطعها ، لا أدري أبانها أم لم يقطعها ولم يبنها ، ثم دخل عليه
التجيبي فأشعره مشخصا ، فانتضح الدم على هذه الآية (
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=137فسيكفيكهم الله وهو السميع العليم ) فإنها لفي المصحف ما حكت . . . ، وذكر الحديث .
[ ص: 2003 ]
1473 - وَأَخْبَرَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=13062أَبُو عُبَيْدٍ عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ حَرْبٍ الْقَاضِي ، قَالَ : حَدَّثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=12235أَبُو الْأَشْعَثِ أَحْمَدُ بْنُ الْمِقْدَامِ ، قَالَ : أَخْبَرَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=17116الْمُعْتَمِرُ بْنُ سُلَيْمَانَ ، قَالَ : سَمِعْتُ أَبِي يُحَدِّثُ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=12179أَبِي نَضْرَةَ ، عَنْ
أَبِي سَعِيدٍ مَوْلَى أَبِي أُسَيْدٍ قَالَ : سَمِعَ
nindex.php?page=showalam&ids=7عُثْمَانُ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ : أَنَّ وَفْدًا مِنْ أَهْلِ
مِصْرَ قَدْ أَقْبَلُوا ، فَخَرَجَ فَتَلَقَّاهُمْ . . .فَذَكَرَ الْحَدِيثَ بِطُولِهِ ، قَالَ فِي آخِرِهِ :
nindex.php?page=treesubj&link=31292_33711ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سَدُوسٍ ، يُقَالُ لَهُ : الْمَوْتُ الْأَسْوَدُ ، فَخَنَقَهُ وَخَنَقَهُ ، ثُمَّ خَرَجَ فَقَالَ : مَا رَأَيْتُ أَلْيَنَ مِنْ حَلْقِهِ ، لَقَدْ خَنَقْتُهُ حَتَّى نَظَرْتُ إِلَى [ ص: 2002 ] نَفَسِهِ يَتَرَدَّدُ فِي جَسَدِهِ كَأَنَّهَا نَفْسُ جَانٍّ ، ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ رَجُلٌ وَفِي يَدِهِ السَّيْفُ ، فَقَالَ : بَيْنِي وَبَيْنَكَ كِتَابُ اللَّهِ عَزَّ وَجَلَّ ، فَضَرَبَهُ ضَرْبَةً فَاتَّقَاهَا بِيَدِهِ فَقَطَعَهَا ، لَا أَدْرِي أَبَانَهَا أَمْ لَمْ يَقْطَعْهَا وَلَمْ يَبْنِهَا ، ثُمَّ دَخَلَ عَلَيْهِ
التُّجِيبِيُّ فَأَشْعَرَهُ مِشْخَصًا ، فَانْتَضَحَ الدَّمُ عَلَى هَذِهِ الْآيَةِ (
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=137فَسَيَكْفِيكَهُمُ اللَّهُ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ ) فَإِنَّهَا لَفِي الْمُصْحَفِ مَا حَكَتْ . . . ، وَذَكَرَ الْحَدِيثَ .
[ ص: 2003 ]