الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                                                                                          صفحة جزء
                                                                                                                                                                                          قوله في: [21] باب ذبيحة الأعراب ونحوهم. [ ص: 514 ]

                                                                                                                                                                                          [5507] حدثنا محمد بن عبيد الله ، ثنا أسامة بن حفص المدني ، عن هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عائشة [رضي الله عنها] "أن قوما قالوا للنبي، صلى الله عليه وسلم، إن قوما يأتوننا [بلحم] لا ندري أذكر اسم الله عليه أم لا ؟  الحديث ". تابعه علي ، عن الدراوردي. وتابعه أبو خالد الطفاوي.

                                                                                                                                                                                          أما حديث علي .......

                                                                                                                                                                                          وأما حديث أبي خالد ، فأسنده المؤلف في التوحيد.

                                                                                                                                                                                          وأما حديث الطفاوي ، فأسنده المؤلف في البيوع.

                                                                                                                                                                                          التالي السابق


                                                                                                                                                                                          الخدمات العلمية