قوله في: [95] باب من أجرى أمر الأمصار على ما يتعارفون بينهم.
وقال للغزالين: سنتكم بينكم. شريح
وقال عبد الوهاب ، عن أيوب ، عن محمد: لا بأس بالعشرة بأحد عشر ويأخذ للنفقة ربحا. وقال النبي، صلى الله عليه وسلم لهند: "خذي ما يكفيك وولدك بالمعروف".
أما قول ، فقال شريح حدثنا سعيد بن منصور: هشام عن أن ناسا من الغزالين اختصموا إلى ابن سيرين في شيء كان بينهم فقالوا: إن سنتنا بيننا كذا وكذا، فقال: سنتكم بينكم. شريح
وقرأت على مريم بنت الأذرعي، أخبركم ، إجازة، إن لم يكن سماعا، عن يونس بن أبي إسحاق علي بن الحسين ، عن أبي العباس المكي ، أن الحسن بن عبد الرحمن [الشافعي الحناط] ، أخبرهم: أنا أبو الحسن بن فراس ، أنا عبد الرحمن بن عبد الله بن محمد بن عبد الله بن يزيد ، أنا جدي، أنا ، عن ابن عيينة أيوب ، عن ، عن ابن سيرين ، قال: اختصم إليه أهل السوق، فقال شريح قال: واختصم إليه أهل سوق السنانير والدجاج والطير، فعرف عليهم رجلا من بعضهم. سنتكم بينكم.
وأما قول ، فقال ابن سيرين في مصنفه: حدثنا أبو بكر بن أبي شيبة عبد [ ص: 263 ] الوهاب ، عن أيوب ، عن ، به. ابن سيرين
وأما الحديث الذي فيه قوله، صلى الله عليه وسلم، لهند وهي بنت عتبة زوجة أبي سفيان، فأسنده المؤلف في "النفقات" من حديث في باب قبل باب حفظ المرأة زوجها في ذات يده. عائشة
قوله فيه: واكترى الحسن من عبيد الله بن مرداس حمارا، فقال: بكم؟ فقال: بدانقين، فركبه، ثم جاء مرة أخرى، فقال: الحمار الحمار، فركبه ولم يشارطه، فبعث إليه بنصف درهم.
قال حدثنا سعيد بن منصور: هشيم ، عن يونس ، قال: اكترى الحسن من عبيد الله ابن مرداس حمارا فركبه، فقال: بكم؟ فقال: بدانقين. فرأيته جاء مرة أخرى، فقال: الحمار الحمار، ولم يشارطه.