nindex.php?page=treesubj&link=28973_29706_32424_33678nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80وقالوا لن تمسنا النار إلا أياما معدودة قل أتخذتم عند الله عهدا فلن يخلف الله عهده أم تقولون على الله ما لا تعلمون  

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80وقالوا ، يعني اليهود nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80لن تمسنا النار إلا أياما معدودة ; لأنا أبناء الله وأحباؤه، يعني ولد أنبياء الله، إلا أربعين يوما التي عبد آباؤنا فيها العجل، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80قل أتخذتم عند الله عهدا ، فعلمتم بما عهد إليكم في التوراة، فإن كنتم فعلتم nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80فلن يخلف الله عهده أم تقولون ، يعني بل تقولون nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80على الله ما لا تعلمون ، فإنه ليس بمعذبكم إلا تلك الأيام، فإذا مضت تلك الأيام مقدار كل يوم ألف سنة، قالت الخزنة: يا أعداء الله، ذهب الأجل وبقي الأبد، وأيقنوا بالخلود.

nindex.php?page=treesubj&link=28973_29706_32424_33678nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80وَقَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ  

nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80وَقَالُوا ، يَعْنِي الْيَهُودَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ إِلَّا أَيَّامًا مَعْدُودَةً ; لِأَنَّا أَبْنَاءُ اللَّهِ وَأَحِبَّاؤُهُ، يَعْنِي وَلَدَ أَنْبِيَاءِ اللَّهِ، إِلَّا أَرْبَعِينَ يَوْمًا الَّتِي عَبَدَ آبَاؤُنَا فِيهَا الْعِجْلَ، nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80قُلْ أَتَّخَذْتُمْ عِنْدَ اللَّهِ عَهْدًا ، فَعَلِمْتُمْ بِمَا عَهِدَ إِلَيْكُمْ فِي التَّوْرَاةِ، فَإِنْ كُنْتُمْ فَعَلْتُمْ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80فَلَنْ يُخْلِفَ اللَّهُ عَهْدَهُ أَمْ تَقُولُونَ ، يَعْنِي بَلْ تَقُولُونَ nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=80عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ، فَإِنَّهُ لَيْسَ بِمُعَذِّبِكُمْ إِلَّا تِلْكَ الْأَيَّامَ، فَإِذَا مَضَتْ تِلْكَ الْأَيَّامُ مِقْدَارُ كُلِّ يَوْمٍ أَلْفُ سَنَةٍ، قَالَتِ الْخَزَنَةُ: يَا أَعْدَاءَ اللَّهِ، ذَهَبَ الْأَجَلُ وَبَقِيَ الْأَبَدُ، وَأَيْقَنُوا بِالْخُلُودِ.