أنشدني بعض العرب:
لعمرك ما نخلي بدار مضيعة ولا ربها إن غاب عنها بخائف وإن لها جارين لن يغدرا بها
ربيب النبي وابن خير الخلائف
فرفع على الابتداء.
وقد قرأ أهل الحجاز بخالصة ذكرى الدار أضافوها. وهو وجه حسن. ومنه:
كذلك يطبع الله على كل قلب متكبر جبار ومن قال (قلب متكبر) جعل القلب هو المتكبر.