وقال nindex.php?page=showalam&ids=14228أبو سليمان في حديث النبي صلى الله عليه: nindex.php?page=treesubj&link=3987_26493أنه ضحى بكبش أدغم.  

من حديث nindex.php?page=showalam&ids=13114محمد بن إسحاق بن خزيمة ثنا nindex.php?page=showalam&ids=21789محمد بن عبد العزيز بن أبي رزمة ثنا nindex.php?page=showalam&ids=15500الوليد بن مسلم نا nindex.php?page=showalam&ids=15995سعيد بن عبد العزيز عن يونس بن ميسرة بن حلبس الجيلاني عن nindex.php?page=showalam&ids=20983أبي سعد الزرقي.

الأدغم من الكباش ما اسودت أرنبته وما تحت حنكه والدغمة السواد ويقال إنه إنما سمي أدغم لأنه أدغم في السواد أي أدخل ومنه إدغام الحروف قال الهذلي:

بمقربات بأيديهم أعنتها خوص إذا فزعوا أدغمن في اللجم

أي أدخلن [ ص: 185 ] .

وقال nindex.php?page=showalam&ids=5861أبو زيد إذا اسودت نخرة الشاة وحكمتها فهي دغماء فإن اسود رأسها فهي رأساء فإن ابيض رأسها من بين جسدها فهي رخماء ومرخمة فإن اسودت العنق فهي درعاء فإن كان بعرض عنقها سواد فهي لعطاء.

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=14228أَبُو سُلَيْمَانَ فِي حَدِيثِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ: nindex.php?page=treesubj&link=3987_26493أَنَّهُ ضَحَّى بِكَبْشٍ أَدْغَمَ.  

مِنْ حَدِيثِ nindex.php?page=showalam&ids=13114مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ بْنِ خُزَيْمَةَ ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=21789مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ أَبِي رِزْمَةَ ثَنَا nindex.php?page=showalam&ids=15500الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ نَا nindex.php?page=showalam&ids=15995سَعِيدُ بْنُ عَبْدِ الْعَزِيزِ عَنْ يُونُسَ بْنِ مَيْسَرَةَ بْنِ حَلْبَسٍ الْجِيلَانِيِّ عَنْ nindex.php?page=showalam&ids=20983أَبِي سَعْدٍ الزُّرَقِيِّ.

الْأَدْغَمُ مِنَ الْكِبَاشِ مَا اسْوَدَّتْ أَرْنَبَتُهُ وَمَا تَحْتَ حَنَكِهِ وَالدُّغْمَةُ السَّوَادُ وَيُقَالُ إِنَّهُ إِنَّمَا سُمِّيَ أَدْغَمَ لِأَنَّهُ أُدْغِمَ فِي السَّوَادِ أَيْ أُدْخِلَ وَمِنْهُ إِدْغَامُ الْحُرُوفِ قَالَ الْهُذَلِيُّ:

بِمُقَرَّبَاتٍ بِأَيْدِيهِمْ أَعِنَّتُهَا خَوْصٍ إِذَا فَزِعُوا أُدْغِمْنَ فِي اللُّجُمِ

أَيْ أُدْخِلْنَ [ ص: 185 ] .

وَقَالَ nindex.php?page=showalam&ids=5861أَبُو زَيْدٍ إِذَا اسْوَدَّتْ نُخْرَةُ الشَّاةِ وَحَكَمَتُهَا فَهِيَ دَغْمَاءُ فَإِنِ اسْوَدَّ رَأْسُهَا فَهِيَ رَأْسَاءُ فَإِنِ ابْيَضَّ رَأْسُهَا مِنْ بَيْنِ جَسَدِهَا فَهِيَ رَخْمَاءُ وَمُرَخَّمَةٌ فَإِنِ اسْوَدَّتِ الْعُنُقُ فَهِيَ دَرْعَاءُ فَإِنْ كَانَ بِعُرْضِ عُنُقِهَا سَوَادٌ فَهِيَ لَعْطَاءُ.