قال: حدثناه ، عن " هشيم" " حصين" ، عن " إبراهيم" ، عن " عبد الله".
قال " أبو عمرو":
يقال: التمعنا القوم: أي ذهبنا بهم، وقال يلتمع: مثل يختلس. " القطامي":
زمان الجاهلية كل حي أبرنا من فصيلتهم لماعا
قال " ": ومن هذا قيل: قد التمع لونه: إذا ذهب، ومثله انتقع، وامتقع، واللمعة في غير هذا: هو الموضع الذي لا يصيبه الماء في الغسل أو الوضوء من الجسد. أبو عبيد