قال المصنف    - رحمه الله تعالى - : ( ومن شرطهما القيام مع القدرة  ، والفصل بينهما بجلسة ; لما روى  جابر بن سمرة  قال : { كان النبي صلى الله عليه وسلم يخطب قائما ثم يجلس ثم يقوم ويقرأ آيات ويذكر الله - تعالى -   } ، ولأنه أحد فرضي الجمعة ، فوجب عليه فيه القيام والقعود كالصلاة ) . 
     	
		
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					