( وصفة التكبير    : شفعا : الله أكبر الله أكبر لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد ) لأنه صلى الله عليه وسلم كان يقول كذلك رواه  الدارقطني  ، وقاله  علي  وحكاه  ابن المنذر  عن  عمر  قال  أحمد    : اختياري تكبير  ابن مسعود  وذكر مثله وقال النخعي    : كانوا يكبرون كذلك رواه  البخاري  ولأنه تكبير خارج الصلاة له تعلق بها ولا يختص الحاج فأشبه الأذان . 
( ويجزئ  [ ص: 60 ] مرة واحدة ، وإن زاد ) على مرة ( فلا بأس وإن كرره ثلاثا  فحسن ) قال في المبدع : وأما تكريره ثلاثا في وقت واحد فلم أره في كلامهم ، ولعله يقاس على الاستغفار بعد الفراغ من الصلاة وعلى قول : سبحان الملك القدوس ، بعد الوتر لأن الله وتر يحب الوتر . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					