( ويسن الإكثار من
nindex.php?page=treesubj&link=1968_1970_19709ذكر الموت والاستعداد له ) بالتوبة من المعاصي والخروج من المظالم ، لقوله تعالى {
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=110فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملا صالحا } ولقوله صلى الله عليه وسلم {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1560أكثروا من ذكر هاذم اللذات } رواه
nindex.php?page=showalam&ids=12070البخاري وهو بالذال المعجمة أي الموت والتوبة من المعاصي ، والخروج من المظالم واجب فورا والمستحب إنما هو ملاحظته في ذلك الخوف من الله تعالى ، والعرض عليه والسؤال عنه ومن غيره مما يقع له بعد الموت بمشيئة الله تعالى .
( وَيُسَنُّ الْإِكْثَارُ مِنْ
nindex.php?page=treesubj&link=1968_1970_19709ذِكْرِ الْمَوْتِ وَالِاسْتِعْدَادِ لَهُ ) بِالتَّوْبَةِ مِنْ الْمَعَاصِي وَالْخُرُوجِ مِنْ الْمَظَالِمِ ، لِقَوْلِهِ تَعَالَى {
nindex.php?page=tafseer&surano=18&ayano=110فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلًا صَالِحًا } وَلِقَوْلِهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ {
nindex.php?page=hadith&LINKID=1560أَكْثِرُوا مِنْ ذِكْرِ هَاذِمِ اللَّذَّاتِ } رَوَاهُ
nindex.php?page=showalam&ids=12070الْبُخَارِيُّ وَهُوَ بِالذَّالِ الْمُعْجَمَةِ أَيْ الْمَوْتِ وَالتَّوْبَةُ مِنْ الْمَعَاصِي ، وَالْخُرُوجُ مِنْ الْمَظَالِم وَاجِبٌ فَوْرًا وَالْمُسْتَحَبُّ إنَّمَا هُوَ مُلَاحَظَتُهُ فِي ذَلِكَ الْخَوْفِ مِنْ اللَّهِ تَعَالَى ، وَالْعَرْضِ عَلَيْهِ وَالسُّؤَالِ عَنْهُ وَمِنْ غَيْرِهِ مِمَّا يَقَعُ لَهُ بَعْدَ الْمَوْتِ بِمَشِيئَةِ اللَّهِ تَعَالَى .