إذَا كَانَ هَذَا كَافِرًا جَاءَ ذَمُّهُ وَتَبَّتْ يَدَاهُ فِي الْجَحِيمِ مُخَلَّدَا أَتَى أَنَّهُ فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ دَائِمًا
يُخَفَّفُ عَنْهُ لِلسُّرُورِ لِأَحْمَدَا فَمَا الظَّنُّ بِالْعَبْدِ الَّذِي كَانَ عُمْرُهُ
بِأَحْمَدَ مَسْرُورًا وَمَاتَ مُوَحِّدَا
إذَا كَانَ هَذَا كَافِرًا جَاءَ ذَمُّهُ وَتَبَّتْ يَدَاهُ فِي الْجَحِيمِ مُخَلَّدَا أَتَى أَنَّهُ فِي يَوْمِ الِاثْنَيْنِ دَائِمًا
يُخَفَّفُ عَنْهُ لِلسُّرُورِ بِأَحْمَدَا فَمَا الظَّنُّ بِالْعَبْدِ الَّذِي كَانَ عُمْرُهُ
بِأَحْمَدَ مَسْرُورًا وَمَاتَ مُوَحِّدَا
وَلِيمَةُ عُرْسٍ ثُمَّ خَرْسُ وِلَادَةٍ عَقِيقَةُ مَوْلُودٍ وَكِيرَةُ ذِي بِنَا
وَضِيمَةُ مَوْتٍ ثُمَّ إعْذَارُ خَاتِنِ نَقِيعَةُ سَفْرٍ وَالْمَآدِبُ لِلثَّنَا
والشندخي لِأَمْلَاكٍ فَقَدْ كَمُلَتْ تِسْعًا وَقُلْ لِلَّذِي يُدْرِيهِ فَاعْتَمِدِي
إذا كان هذا كافرا جاء ذمه وتبت يداه في الجحيم مخلدا أتى أنه في يوم الاثنين دائما
يخفف عنه للسرور لأحمدا فما الظن بالعبد الذي كان عمره
بأحمد مسرورا ومات موحدا
إذا كان هذا كافرا جاء ذمه وتبت يداه في الجحيم مخلدا أتى أنه في يوم الاثنين دائما
يخفف عنه للسرور بأحمدا فما الظن بالعبد الذي كان عمره
بأحمد مسرورا ومات موحدا
وليمة عرس ثم خرس ولادة عقيقة مولود وكيرة ذي بنا
وضيمة موت ثم إعذار خاتن نقيعة سفر والمآدب للثنا
والشندخي لأملاك فقد كملت تسعا وقل للذي يدريه فاعتمدي