ولنذيقنهم من العذاب الأدنى دون العذاب الأكبر لعلهم يرجعون   
21 - ولنذيقنهم من العذاب الأدنى  ؛ أي: عذاب الدنيا؛ من الأسر؛ وما محنوا به من السنة سبع سنين؛ دون العذاب الأكبر  ؛ أي: عذاب الآخرة؛ أي: نذيقهم عذاب الدنيا قبل أن يصلوا إلى الآخرة؛ عن الداراني: "العذاب الأدنى الخذلان؛ والعذاب الأكبر الخلود في النيران"؛ وقيل: العذاب الأدنى عذاب القبر؛ لعلهم  ؛ لعل المعذبين بالعذاب الأدنى يرجعون  ؛ يتوبون عن الكفر . 
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					