آ. (6) قوله : يومئذ : إما بدل من "يومئذ" قبله، وإما منصوب ب" يصدر "وإما منصوب ب" اذكر " مقدرا.
قوله: أشتاتا حال من "الناس" وهو جمع شت، أي: متفرقين في الأمن والخوف والبياض والسواد.
قوله: ليروا متعلق ب" يصدر "وقيل: بـ "أوحى" وما بينهما اعتراض. والعامة على بنائه للمفعول. وهو من رؤية البصر فتعدى بالهمزة إلى ثان، وهو "أعمالهم" وقرأ الحسن والأعرج وقتادة وحماد بن سلمة - وتروى عن نافع، قال الزمخشري : "وهي قراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم" - مبنيا للفاعل والمعنى: جزاء أعمالهم.


