( وفي السفر يقرأ بفاتحة الكتاب    ) وأي سورة شاء لما روي { أن النبي عليه الصلاة والسلام قرأ في صلاة الفجر في سفره بالمعوذتين   } ولأن السفر أثر في إسقاط شطر الصلاة  [ ص: 334 ] فلأن يؤثر في تخفيف القراءة أولى ، وهذا إذا كان على عجلة من السير ، وإن كان في أمنة وقرار يقرأ في الفجر نحو سورة البروج وانشقت لأنه يمكنه مراعاة السنة مع التخفيف 
     	
		
				
						
						
