2974 ومن كتاب التفسير
147 - 2\ 235 (2920) قال: أخبرنا
أبو عبد الله محمد بن عبد الله الصفار، ثنا
أحمد بن محمد بن مهران، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=16527عبيد الله بن موسى، أنبأ
nindex.php?page=showalam&ids=12424إسرائيل، عن
سماك ، عن
عكرمة ، عن
nindex.php?page=showalam&ids=11ابن عباس رضي الله عنهما، قال:
nindex.php?page=hadith&LINKID=102910مر رجل من بني سليم على نفر من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم ومعه غنم له، فسلم عليهم، فقالوا: nindex.php?page=treesubj&link=8106_28444_33538_32267ما سلم عليكم إلا ليتعوذ منكم، فعمدوا إليه، فقتلوه، وأخذوا غنمه، فأتوا بها النبي صلى الله عليه وسلم " فأنزل الله تعالى nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=94يا أيها الذين آمنوا إذا ضربتم في سبيل الله، فتبينوا ولا تقولوا لمن ألقى إليكم السلام لست مؤمنا إلى قوله nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=94كذلك كنتم من قبل فمن الله عليكم فتبينوا هذا حديث صحيح الإسناد، ولم يخرجاه.. ا هـ. كذا قال، ووافقه
الذهبي .
2974 وَمِنْ كِتَابِ التَّفْسِيرِ
147 - 2\ 235 (2920) قَالَ: أَخْبَرَنَا
أَبُو عَبْدِ اللَّهِ مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الصَّفَّارُ، ثَنَا
أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ مِهْرَانَ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=16527عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ مُوسَى، أَنْبَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=12424إِسْرَائِيلُ، عَنْ
سِمَاكٍ ، عَنْ
عِكْرِمَةَ ، عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=11ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا، قَالَ:
nindex.php?page=hadith&LINKID=102910مَرَّ رَجُلٌ مِنْ بَنِي سُلَيْمٍ عَلَى نَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَمَعَهُ غَنَمٌ لَهُ، فَسَلَّمَ عَلَيْهِمْ، فَقَالُوا: nindex.php?page=treesubj&link=8106_28444_33538_32267مَا سَلَّمَ عَلَيْكُمْ إِلَّا لِيَتَعَوَّذَ مِنْكُمْ، فَعَمَدُوا إِلَيْهِ، فَقَتَلُوهُ، وَأَخَذُوا غَنَمَهُ، فَأَتَوْا بِهَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=94يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا ضَرَبْتُمْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ، فَتَبَيَّنُوا وَلا تَقُولُوا لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلامَ لَسْتَ مُؤْمِنًا إِلَى قَوْلِهِ nindex.php?page=tafseer&surano=4&ayano=94كَذَلِكَ كُنْتُمْ مِنْ قَبْلُ فَمَنَّ اللَّهُ عَلَيْكُمْ فَتَبَيَّنُوا هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ، وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ.. ا هـ. كَذَا قَالَ، وَوَافَقَهُ
الذَّهَبِيُّ .