315 . nindex.php?page=treesubj&link=29172ورد ذو تساهل في الحمل كالنوم والأدا كلا من أصل ، 316 . أو قبل التلقين ، أو قد وصفا
بالمنكرات كثرة ، أو عرفا [ ص: 366 ] 317 . بكثرة السهو ، وما حدث من
أصل صحيح فهو رد ، ثم إن 318 . بين له غلطه فما رجع ،
سقط عندهم حديثه جمع 319 . كذا (الحميدي) مع (ابن حنبل)
و ( ابن المبارك ) رأوا في العمل 320 . قال وفيه نظر ، نعم إذا
كان عنادا منه ما ينكر ذا
315 . nindex.php?page=treesubj&link=29172وَرُدَّ ذُو تَسَاهُلٍ فِي الْحَمْلِ كَالنَّوْمِ وَالْأَدَا كَلَا مِنْ أَصْلِ ، 316 . أَوْ قَبِلَ التَّلْقِينَ ، أَوْ قَدْ وُصِفَا
بِالْمُنْكَرَاتِ كَثْرَةً ، أَوْ عُرِفَا [ ص: 366 ] 317 . بِكَثْرَةِ السَّهْوِ ، وَمَا حَدَّثَ مِنْ
أَصْلٍ صَحِيحٍ فَهْوَ رَدٌّ ، ثُمَّ إِنْ 318 . بُيِّنْ لَهُ غَلَطُهُ فَمَا رَجَعْ ،
سَقَطَ عِنْدَهُمْ حَدِيثُهُ جُمَعْ 319 . كَذَا (الْحُمَيْدِيُّ) مَعَ (ابْنِ حَنْبَلِ)
وَ ( ابْنِ الْمُبَارَكِ ) رَأَوْا فِي الْعَمَلِ 320 . قَالَ وَفِيهِ نَظَرٌ ، نَعَمْ إِذَا
كَانَ عِنَادًا مِنْهُ مَا يُنْكَرُ ذَا