الحمد لله العظيم الشان صار الثريد في رءوس العيدان
فسمى السنبل في رءوس العصف ثريدا ، وإنما يصير ثريدا بعد أن يحصد ، ثم يدرس ، ثم يصفى ، ثم يطحن ، ثم يخبز ثم يثرد . وسمى ابن السيد البطليوسي هذا ، وأمثاله مجاز المراتب ، وهو من غرائب مسائل المجاز .الحمد لله العظيم الشان صار الثريد في رءوس العيدان
فسمى السنبل في رءوس العصف ثريدا ، وإنما يصير ثريدا بعد أن يحصد ، ثم يدرس ، ثم يصفى ، ثم يطحن ، ثم يخبز ثم يثرد . وسمى ابن السيد البطليوسي هذا ، وأمثاله مجاز المراتب ، وهو من غرائب مسائل المجاز .الْحَمْدُ لِلَّهِ الْعَظِيمِ الشَّانِ صَارَ الثَّرِيدُ فِي رُءُوسِ الْعِيدَانِ
فَسَمَّى السُّنْبُلَ فِي رُءُوسِ الْعَصْفِ ثَرِيدًا ، وَإِنَّمَا يَصِيرُ ثَرِيدًا بَعْدَ أَنْ يُحْصَدَ ، ثُمَّ يُدْرَسَ ، ثُمَّ يُصَفَّى ، ثُمَّ يُطْحَنَ ، ثُمَّ يُخْبَزَ ثُمَّ يُثْرَدَ . وَسَمَّى ابْنُ السَّيِّدِ الْبَطَلْيُوسِيُّ هَذَا ، وَأَمْثَالَهُ مَجَازَ الْمَرَاتِبِ ، وَهُوَ مِنْ غَرَائِبِ مَسَائِلِ الْمَجَازِ .