القراءات:
مجاهد، وقتادة: {يوم يدعو كل أناس} ; بياء.
[ ص: 148 ] الحسن: {يدعو} ; بياء مضمومة، وفتح العين، ورفع {كل} .
عطاء بن أبي رباح: {وإذا لا يلبثون خلفك} ; بضم الياء، مشددا.
ابن عامر، وحفص، وحمزة، والكسائي: {خلافك} ، والباقون: {خلفك} .
الحسن: {مدخل صدق} ، و {مخرج صدق} ; بفتح الميمين.
المروزي عن حفص: {وينـزل من القرآن ما هو شفاء} ; بياء.
ابن ذكوان: {وناء بجانبه} ; مثل: (ناع) هنا، وفي (حم السجدة) ، والباقون: {ونأى} .
عاصم، وحمزة، والكسائي: حتى تفجر لنا ، والباقون: {تفجر} .
قتادة: {أو يكون لك جنة} ، بياء.
[ ص: 149 ] مجاهد: {أو تسقط السماء} ; على إسناد الفعل إلى {السماء} .
نافع، وابن عامر، وعاصم: {كسفا} ; بفتح السين، وأسكنها الباقون، وفتح السين في جميع القرآن سوى الذي في (الطور) : حفص عن عاصم، ولم يسكن السين في الذي في (سورة الروم) من السبعة سوى ابن عامر.
ابن كثير، وابن عامر: {قال سبحان ربي} ، والباقون: {قل} .
ابن عباس، [وأبو نهيك: {فسأل بني إسرائيل} ، وقد تقدم ذكر من يترك الهمز في {فاسأل} .
الكسائي]: {لقد علمت} ; بضم التاء، وفتح الباقون.
[ ص: 150 ] علي، وابن مسعود، وابن عباس، وغيرهم: {وقرآنا فرقناه} ، بالتشديد.
* * *
فيها ياء إضافة; وهي قوله: خزائن رحمة ربي إذا لأمسكتم [100]، وقد تقدم أصلها.
وفيها محذوفتان:
إحداهما: {المهتدي} [97]: أثبتها نافع وأبو عمرو في الوصل خاصة، وسلام ويعقوب في الحالين، وحذف الباقون.
والثانية: لئن أخرتن إلى يوم القيامة [62]: أثبتها (ابن كثير وسلام ويعقوب في الحالين، ونافع وأبو عمرو] في الوصل خاصة، وحذف الباقون.


