1496  (باب في التعوذ عند رؤية الريح والغيم والفرح بالمطر) 
وهو في النووي  في الكتاب المتقدم. 
(حديث الباب) 
وهو بصحيح مسلم \ النووي  ص 196 ج6 المطبعة المصرية 
[عن  عائشة،  زوج النبي صلى الله عليه وسلم، أنها قالت: كان النبي صلى الله عليه وسلم إذا عصفت الريح قال:  "اللهم إني أسألك خيرها، وخير ما فيها، وخير ما أرسلت به، وأعوذ بك من شرها،  وشر ما فيها، وشر ما أرسلت به، قالت: وإذا تخيلت السماء تغير لونه وخرج ودخل وأقبل وأدبر، فإذا مطرت سري عنه. فعرفت ذلك في وجهه. قالت  عائشة:  فسألته. فقال: لعله يا  عائشة!  كما قال قوم عاد:  فلما رأوه عارضا مستقبل أوديتهم قالوا هذا عارض ممطرنا   .]      	
		
				
						
						
