nindex.php?page=treesubj&link=28723_30880_32369_32370_32374_34092nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وآخرون مرجون لأمر الله إما يعذبهم وإما يتوب عليهم والله عليم حكيم .
[106]
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وآخرون من المتخلفين التائبين
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106مرجون مؤخرون.
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106لأمر الله فيهم بما يشاء. قرأ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابن كثير، nindex.php?page=showalam&ids=12114وأبو عمرو، nindex.php?page=showalam&ids=16447وابن عامر، nindex.php?page=showalam&ids=11948وأبو بكر عن
nindex.php?page=showalam&ids=16273عاصم: (مرجؤون) بالهمز، والباقون: بالواو بغير همز، والمرجؤون هم الثلاثة الذين تأتي قصتهم، وهم
nindex.php?page=showalam&ids=331كعب بن مالك، وهلال بن أمية، ومرارة بن الربيع، لم يبالغوا في التوبة والاعتذار كما فعل
أبو لبابة، فتوقف رسول الله - صلى الله عليه وسلم - في توبتهم.
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106إما يعذبهم إن لم يتوبوا
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وإما يتوب عليهم إن تابوا.
[ ص: 240 ] nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106والله عليم حكيم فيما يفعل بهم، فنزلت توبتهم بعد خمسين ليلة.
* * *
nindex.php?page=treesubj&link=28723_30880_32369_32370_32374_34092nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لأَمْرِ اللَّهِ إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ .
[106]
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وَآخَرُونَ مِنَ الْمُتَخَلِّفِينَ التَّائِبِينَ
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106مُرْجَوْنَ مُؤَخَّرُونَ.
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106لأَمْرِ اللَّهِ فِيهِمْ بِمَا يَشَاءُ. قَرَأَ
nindex.php?page=showalam&ids=16456ابْنُ كَثِيرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=12114وَأَبُو عَمْرٍو، nindex.php?page=showalam&ids=16447وَابْنُ عَامِرٍ، nindex.php?page=showalam&ids=11948وَأَبُو بَكْرٍ عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16273عَاصِمٍ: (مُرْجَؤُونَ) بِالْهَمْزِ، وَالْبَاقُونَ: بِالْوَاوِ بِغَيْرِ هَمْزٍ، وَالْمُرْجَؤُونَ هُمُ الثَّلَاثَةُ الَّذِينَ تَأْتِي قِصَّتُهُمْ، وَهُمْ
nindex.php?page=showalam&ids=331كَعْبُ بْنُ مَالِكٍ، وَهِلَالُ بْنُ أُمَيَّةَ، وَمُرَارَةُ بْنُ الرَّبِيعِ، لَمْ يُبَالِغُوا فِي التَّوْبَةِ وَالِاعْتِذَارِ كَمَا فَعَلَ
أَبُو لُبَابَةَ، فَتَوَقَّفَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - فِي تَوْبَتِهِمْ.
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106إِمَّا يُعَذِّبُهُمْ إِنْ لَمْ يَتُوبُوا
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وَإِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْ إِنْ تَابُوا.
[ ص: 240 ] nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=106وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ فِيمَا يَفْعَلُ بِهِمْ، فَنَزَلَتْ تَوْبَتُهُمْ بَعْدَ خَمْسِينَ لَيْلَةً.
* * *