nindex.php?page=treesubj&link=28918سورة الطور تقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=18فاكهين في يس ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=20متكئين لأبي جعفر في الهمز المفرد .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21واتبعتهم فقرأ
أبو عمرو وأتبعناهم بقطع الهمزة وفتحها ، وإسكان التاء والعين ونون وألف بعدها ، وقرأ الباقون بوصل الهمزة وتشديد التاء وفتح العين وتاء ساكنة بعدها .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21ذريتهم بإيمان فقرأ البصريان ،
وابن عامر بألف على الجمع ، وقرأ الباقون بغير ألف على التوحيد ، وكسر التاء
أبو عمرو وحده ، وضمها الباقون ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21ألحقنا بهم ذريتهم في الأعراف .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21ألتناهم فقرأ
ابن كثير بكسر اللام ، وقرأ الباقون بفتحها ( واختلف ) عن
nindex.php?page=showalam&ids=16832قنبل في حذف الهمزة ، فروى
nindex.php?page=showalam&ids=13281ابن شنبوذ عنه إسقاط الهمزة واللفظ بلام مكسورة ، وهي رواية
الحلواني عن
القواس ، وهي قراءة
nindex.php?page=showalam&ids=34أبي بن كعب nindex.php?page=showalam&ids=16258وطلحة بن مصرف وجاءت عن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش ، وروى
ابن مجاهد إثبات الهمزة ، وبذلك قرأ الباقون ، وروينا عن
ابن هرمز بمد الهمزة ، وعن
nindex.php?page=showalam&ids=13726الأعمش إسقاطها مع فتح اللام ، وقرئت ولتناهم بالواو ، وكلها لغات ثابتة بمعنى نقص .
[ ص: 378 ] وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=23لا لغو فيها ولا تأثيم في البقرة ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=23ولؤلؤا في الهمز المفرد .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=28ندعوه إنه فقرأ المدنيان ،
nindex.php?page=showalam&ids=15080والكسائي بفتح الهمزة ، وقرأ الباقون بكسرها .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37المسيطرون هنا ( و
nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=22بمسيطر ) في سورة الغاشية ، فرواها
هشام بالسين فيهما . ورواه
خلف عن
حمزة بإشمام الصاد الزاي ( واختلف ) عن
nindex.php?page=showalam&ids=16832قنبل وابن ذكوان وحفص وخلاد . فأما
nindex.php?page=showalam&ids=16832قنبل فرواه عنه بالصاد فيها
nindex.php?page=showalam&ids=13281ابن شنبوذ من المبهج ، وكذا نص
الداني في جامعه عنه ، ورواه عنه بالسين فيهما
ابن مجاهد nindex.php?page=showalam&ids=13281وابن شنبوذ من المستنير . ونص على السين في
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37المسيطرون والصاد في بمصيطر - الجمهور من العراقيين ، والمغاربة ، وهو الذي في الشاطبية ، والتيسير . وأما
ابن ذكوان فرواه عنه بالسين فيهما
ابن مهران وابن الفحام من طريق
الفارسي عن
النقاش ، وهي رواية
ابن الأخرم ، وغيره عن
الأخفش . ورواه
ابن سوار بالصاد فيهما . وكذلك روى الجمهور عن
النقاش ، وهو الذي في الشاطبية ، والتيسير . وأما
حفص فنص على الصاد له فيهما
ابن مهران في غايته ،
وابن غلبون في تذكرته ، وصاحب العنوان ، وهو الذي في التبصرة ، والكافي ، والتلخيص ، والهداية ، وعند الجمهور ، وذكره الداني في جامعه عن
الأشناني عن
عبيد ، وبه قرأ
الداني على شيخه
أبي الحسن . ورواه بالسين فيهما
زرعان عن
عمرو ، وهو نص
الهذلي عن
الأشناني عن
عبيد وحكاه له
الداني في جامعه عن
أبي طاهر بن أبي هاشم عن
الأشناني ، وكذا رواه
ابن شاهي عن
عمرو . وروى آخرون عنه
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37المسيطرون بالسين ( و بمصيطر ) بالصاد ، وكذا هو في المبهج ، والإرشادين ، وغاية
أبي العلاء ، وبه قرأ
الداني على
أبي الفتح ، وقطع بالخلاف له في
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37المسيطرون وبالصاد في بمصيطر في التيسير ، والشاطبية . وأما خلاد فالجمهور من المشارقة ، والمغاربة على الإشمام فيهما له . وهو الذي لا يوجد نص عنه بخلافه ، وأثبت له الخلاف فيهما صاحب التيسير ، من قراءته على
أبي الفتح وتبعه على ذلك
الشاطبي . والصاد هي رواية
الحلواني ومحمد بن سعيد البزاز ، كلاهما عن
خلاد - ورواية
محمد بن لاحق عن
[ ص: 379 ] سليم وعبد الله بن صالح عن
حمزة ، وبذلك قرأ الباقون ، وتقدم يلقوا
لأبي جعفر في الزخرف .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=45يصعقون فقرأ
ابن عامر وعاصم بضم الياء ، وقرأ الباقون بفتحها .
nindex.php?page=treesubj&link=28918سُورَةُ الطُّورِ تَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=18فَاكِهِينَ فِي يس ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=20مُتَّكِئِينَ لِأَبِي جَعْفَرٍ فِي الْهَمْزِ الْمُفْرَدِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21وَاتَّبَعَتْهُمْ فَقَرَأَ
أَبُو عَمْرٍو وَأَتْبَعْنَاهُمْ بِقَطْعِ الْهَمْزَةِ وَفَتْحِهَا ، وَإِسْكَانِ التَّاءِ وَالْعَيْنِ وَنُونٍ وَأَلِفٍ بَعْدَهَا ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِوَصْلِ الْهَمْزَةِ وَتَشْدِيدِ التَّاءِ وَفَتْحِ الْعَيْنِ وَتَاءٍ سَاكِنَةٍ بَعْدَهَا .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21ذُرِّيَّتُهُمْ بِإِيمَانٍ فَقَرَأَ الْبَصْرِيَّانِ ،
وَابْنُ عَامِرٍ بِأَلِفٍ عَلَى الْجَمْعِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِغَيْرِ أَلِفٍ عَلَى التَّوْحِيدِ ، وَكَسَرَ التَّاءَ
أَبُو عَمْرٍو وَحْدَهُ ، وَضَمَّهَا الْبَاقُونَ ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21أَلْحَقْنَا بِهِمْ ذُرِّيَّتَهُمْ فِي الْأَعْرَافِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=21أَلَتْنَاهُمْ فَقَرَأَ
ابْنُ كَثِيرٍ بِكَسْرِ اللَّامِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِفَتْحِهَا ( وَاخْتُلِفَ ) عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16832قُنْبُلٍ فِي حَذْفِ الْهَمْزَةِ ، فَرَوَى
nindex.php?page=showalam&ids=13281ابْنُ شَنَبُوذَ عَنْهُ إِسْقَاطَ الْهَمْزَةِ وَاللَّفْظَ بِلَامٍ مَكْسُورَةٍ ، وَهِيَ رِوَايَةُ
الْحُلْوَانِيِّ عَنِ
الْقَوَّاسِ ، وَهِيَ قِرَاءَةُ
nindex.php?page=showalam&ids=34أُبَيِّ بْنِ كَعْبٍ nindex.php?page=showalam&ids=16258وَطَلْحَةَ بْنِ مُصَرِّفٍ وَجَاءَتْ عَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=13726الْأَعْمَشِ ، وَرَوَى
ابْنُ مُجَاهِدٍ إِثْبَاتَ الْهَمْزَةِ ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ الْبَاقُونَ ، وَرُوِّينَا عَنِ
ابْنِ هُرْمُزَ بِمَدِّ الْهَمْزَةِ ، وَعَنِ
nindex.php?page=showalam&ids=13726الْأَعْمَشِ إِسْقَاطُهَا مَعَ فَتْحِ اللَّامِ ، وَقُرِئَتْ وَلَتْنَاهُمْ بِالْوَاوِ ، وَكُلُّهَا لُغَاتٌ ثَابِتَةٌ بِمَعْنَى نَقَصَ .
[ ص: 378 ] وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=23لَا لَغْوٌ فِيهَا وَلَا تَأْثِيمٌ فِي الْبَقَرَةِ ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=22&ayano=23وَلُؤْلُؤًا فِي الْهَمْزِ الْمُفْرَدِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=28نَدْعُوهُ إِنَّهُ فَقَرَأَ الْمَدَنِيَّانِ ،
nindex.php?page=showalam&ids=15080وَالْكِسَائِيُّ بِفَتْحِ الْهَمْزَةِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِكَسْرِهَا .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37الْمُسَيْطِرُونَ هُنَا ( وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=88&ayano=22بِمُسَيْطِرٍ ) فِي سُورَةِ الْغَاشِيَةِ ، فَرَوَاهَا
هِشَامٌ بِالسِّينِ فِيهِمَا . وَرَوَاهُ
خَلَفٌ عَنْ
حَمْزَةَ بِإِشْمَامِ الصَّادِّ الزَّايَ ( وَاخْتُلِفَ ) عَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=16832قُنْبُلٍ وَابْنِ ذَكْوَانَ وَحَفْصٍ وَخَلَّادٍ . فَأَمَّا
nindex.php?page=showalam&ids=16832قُنْبُلٌ فَرَوَاهُ عَنْهُ بِالصَّادِ فِيهَا
nindex.php?page=showalam&ids=13281ابْنُ شَنَبُوذَ مِنَ الْمُبْهِجِ ، وَكَذَا نَصَّ
الدَّانِيُّ فِي جَامِعِهِ عَنْهُ ، وَرَوَاهُ عَنْهُ بِالسِّينِ فِيهِمَا
ابْنُ مُجَاهِدٍ nindex.php?page=showalam&ids=13281وَابْنُ شَنَبُوذَ مِنَ الْمُسْتَنِيرِ . وَنَصَّ عَلَى السِّينِ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37الْمُسَيْطِرُونَ وَالصَّادِّ فِي بِمُصَيْطِرٍ - الْجُمْهُورُ مِنَ الْعِرَاقِيِّينَ ، وَالْمَغَارِبَةِ ، وَهُوَ الَّذِي فِي الشَّاطِبِيَّةِ ، وَالتَّيْسِيرِ . وَأَمَّا
ابْنُ ذَكْوَانَ فَرَوَاهُ عَنْهُ بِالسِّينِ فِيهِمَا
ابْنُ مِهْرَانَ وَابْنُ الْفَحَّامِ مِنْ طَرِيقِ
الْفَارِسِيِّ عَنِ
النَّقَّاشِ ، وَهِيَ رِوَايَةُ
ابْنِ الْأَخْرَمِ ، وَغَيْرِهِ عَنِ
الْأَخْفَشِ . وَرَوَاهُ
ابْنُ سَوَّارٍ بِالصَّادِ فِيهِمَا . وَكَذَلِكَ رَوَى الْجُمْهُورُ عَنِ
النَّقَّاشِ ، وَهُوَ الَّذِي فِي الشَّاطِبِيَّةِ ، وَالتَّيْسِيرِ . وَأَمَّا
حَفْصٌ فَنَصَّ عَلَى الصَّادِ لَهُ فِيهِمَا
ابْنُ مِهْرَانَ فِي غَايَتِهِ ،
وَابْنُ غَلْبُونَ فِي تَذْكِرَتِهِ ، وَصَاحِبُ الْعُنْوَانِ ، وَهُوَ الَّذِي فِي التَّبْصِرَةِ ، وَالْكَافِي ، وَالتَّلْخِيصِ ، وَالْهِدَايَةِ ، وَعِنْدَ الْجُمْهُورِ ، وَذَكَرَهُ الدَّانِيُّ فِي جَامِعِهِ عَنِ
الْأَشْنَانِيِّ عَنْ
عُبَيْدٍ ، وَبِهِ قَرَأَ
الدَّانِيُّ عَلَى شَيْخِهِ
أَبِي الْحَسَنِ . وَرَوَاهُ بِالسِّينِ فِيهِمَا
زَرْعَانُ عَنْ
عَمْرٍو ، وَهُوَ نَصُّ
الْهُذَلِيِّ عَنِ
الْأَشْنَانِيِّ عَنْ
عُبَيْدٍ وَحَكَاهُ لَهُ
الدَّانِيُّ فِي جَامِعِهِ عَنْ
أَبِي طَاهِرِ بْنِ أَبِي هَاشِمٍ عَنِ
الْأَشْنَانِيِّ ، وَكَذَا رَوَاهُ
ابْنُ شَاهِي عَنْ
عَمْرٍو . وَرَوَى آخَرُونَ عَنْهُ
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37الْمُسَيْطِرُونَ بِالسِّينِ ( وَ بِمُصَيْطِرٍ ) بِالصَّادِ ، وَكَذَا هُوَ فِي الْمُبْهِجِ ، وَالْإِرْشَادَيْنِ ، وَغَايَةِ
أَبِي الْعَلَاءِ ، وَبِهِ قَرَأَ
الدَّانِيُّ عَلَى
أَبِي الْفَتْحِ ، وَقَطَعَ بِالْخِلَافِ لَهُ فِي
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=37الْمُسَيْطِرُونَ وَبِالصَّادِ فِي بِمُصَيْطِرٍ فِي التَّيْسِيرِ ، وَالشَّاطِبِيَّةِ . وَأَمَّا خَلَّادٌ فَالْجُمْهُورُ مِنَ الْمَشَارِقَةِ ، وَالْمَغَارِبَةِ عَلَى الْإِشْمَامِ فِيهِمَا لَهُ . وَهُوَ الَّذِي لَا يُوجَدُ نَصٌّ عَنْهُ بِخِلَافِهِ ، وَأَثْبَتَ لَهُ الْخِلَافَ فِيهِمَا صَاحِبُ التَّيْسِيرِ ، مِنْ قِرَاءَتِهِ عَلَى
أَبِي الْفَتْحِ وَتَبِعَهُ عَلَى ذَلِكَ
الشَّاطِبِيُّ . وَالصَّادُ هِيَ رِوَايَةُ
الْحُلْوَانِيِّ وَمُحَمَّدِ بْنِ سَعِيدٍ الْبَزَّازِ ، كِلَاهُمَا عَنْ
خَلَّادٍ - وَرِوَايَةُ
مُحَمَّدِ بْنِ لَاحِقٍ عَنْ
[ ص: 379 ] سُلَيْمٍ وَعَبْدُ اللَّهِ بْنُ صَالِحٍ عَنْ
حَمْزَةَ ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ الْبَاقُونَ ، وَتَقَدَّمَ يُلْقُوا
لِأَبِي جَعْفَرٍ فِي الزُّخْرُفِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=52&ayano=45يُصْعَقُونَ فَقَرَأَ
ابْنُ عَامِرٍ وَعَاصِمٌ بِضَمِّ الْيَاءِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِفَتْحِهَا .