nindex.php?page=treesubj&link=28918سورة الحشر تقدم الرعب في البقرة عند هزوا .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=2يخربون فقرأ
أبو عمرو بالتشديد ، وقرأ الباقون بالتخفيف ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=189البيوت في البقرة .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=7كي لا يكون دولة فقرأ
أبو جعفر " تكون " بالتأنيث " دولة " بالرفع ، واختلف عن
هشام ، فروى
الحلواني عنه من أكثر طرقه كذلك ، وهي طريق
ابن عبدان عن
الحلواني ، وبذلك قرأ
الداني على شيخيه
فارس بن أحمد عنه ،
وأبي الحسن ، وروى
الأزرق الجمال ، وغيره عن
الحلواني التذكير مع الرفع ، وبذلك قرأ
الداني على شيخه
الفارسي عن أصحابه عنه ، وقد رواه
الشذائي ، وغير واحد عن
الحلواني ، ولم يختلف عن
الحلواني في رفع
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=7دولة ، وما رواه
فارس عن
عبد الباقي بن الحسن عن أصحابه عن
الحلواني بالياء والنصب كالجماعة ؛ قال الحافظ
أبو عمرو : وهو غلط لانعقاد الإجماع عنه على الرفع .
( قلت ) : التذكير والنصب هو رواية
الداجوني عن أصحابه عن
هشام ، وبذلك قرأ الباقون ، وهو الذي لم يذكر
ابن مجاهد ، ولا من تبعه من
العراقيين وغيرهم
كابن سوار ،
وأبي العز ، والحافظ
أبي العلاء ، وكصاحب التجريد ، وغيرهم عن
هشام سواه . ( نعم ) لا يجوز النصب مع التأنيث كما توهمه بعض شراح الشاطبية من ظاهر كلام
الشاطبي رحمه الله لانتفاء صحته رواية ومعنى - والله أعلم - .
وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=8ورضوانا في آل عمران ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=207رءوف في البقرة .
( واختلفوا ) في :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=14جدر فقرأ
ابن كثير ،
وأبو عمرو " جدار " بكسر الجيم وفتح الدال وألف بعدها على التوحيد ،
وأبو عمرو على أصله في الإمالة ، وقرأ الباقون بضم الجيم والدال من غير ألف على الجمع ، وتقدم
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=14تحسبهم في البقرة و
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=19بريء في الهمز المفرد و
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=185القرآن في النقل و
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=24البارئ في الإمالة . ( فيها من الإضافة ياء واحدة ) (
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=28إني أخاف ) فتحها المدنيان ،
وابن كثير ،
وأبو عمرو .
nindex.php?page=treesubj&link=28918سُورَةُ الْحَشْرِ تَقَدَّمَ الرُّعْبَ فِي الْبَقَرَةِ عِنْدَ هُزُوًا .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=2يُخْرِبُونَ فَقَرَأَ
أَبُو عَمْرٍو بِالتَّشْدِيدِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِالتَّخْفِيفِ ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=189الْبُيُوتَ فِي الْبَقَرَةِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=7كَيْ لَا يَكُونَ دُولَةً فَقَرَأَ
أَبُو جَعْفَرٍ " تَكُونَ " بِالتَّأْنِيثِ " دُولَةٌ " بِالرَّفْعِ ، وَاخْتُلِفَ عَنْ
هِشَامٍ ، فَرَوَى
الْحُلْوَانِيُّ عَنْهُ مِنْ أَكْثَرِ طُرُقِهِ كَذَلِكَ ، وَهِيَ طَرِيقُ
ابْنِ عَبْدَانَ عَنِ
الْحُلْوَانِيِّ ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ
الدَّانِيُّ عَلَى شَيْخَيْهِ
فَارِسِ بْنِ أَحْمَدَ عَنْهُ ،
وَأَبِي الْحَسَنِ ، وَرَوَى
الْأَزْرَقُ الْجَمَّالُ ، وَغَيْرُهُ عَنِ
الْحُلْوَانِيِّ التَّذْكِيرَ مَعَ الرَّفْعِ ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ
الدَّانِيُّ عَلَى شَيْخِهِ
الْفَارِسِيِّ عَنْ أَصْحَابِهِ عَنْهُ ، وَقَدْ رَوَاهُ
الشَّذَائِيُّ ، وَغَيْرُ وَاحِدٍ عَنِ
الْحُلْوَانِيِّ ، وَلَمْ يُخْتَلَفْ عَنِ
الْحُلْوَانِيِّ فِي رَفْعِ
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=7دُولَةً ، وَمَا رَوَاهُ
فَارِسٌ عَنْ
عَبْدِ الْبَاقِي بْنِ الْحَسَنِ عَنْ أَصْحَابِهِ عَنِ
الْحُلْوَانِيِّ بِالْيَاءِ وَالنَّصْبِ كَالْجَمَاعَةِ ؛ قَالَ الْحَافِظُ
أَبُو عَمْرٍو : وَهُوَ غَلَطٌ لِانْعِقَادِ الْإِجْمَاعِ عَنْهُ عَلَى الرَّفْعِ .
( قُلْتُ ) : التَّذْكِيرُ وَالنَّصْبُ هُوَ رِوَايَةُ
الدَّاجُونِيِّ عَنْ أَصْحَابِهِ عَنْ
هِشَامٍ ، وَبِذَلِكَ قَرَأَ الْبَاقُونَ ، وَهُوَ الَّذِي لَمْ يَذْكُرِ
ابْنُ مُجَاهِدٍ ، وَلَا مَنْ تَبِعَهُ مِنَ
الْعِرَاقِيِّينَ وَغَيْرِهِمْ
كَابْنِ سَوَّارٍ ،
وَأَبِي الْعِزِّ ، وَالْحَافِظِ
أَبِي الْعَلَاءِ ، وَكَصَاحِبِ التَّجْرِيدِ ، وَغَيْرِهِمْ عَنْ
هِشَامٍ سِوَاهُ . ( نَعَمْ ) لَا يَجُوزُ النَّصْبُ مَعَ التَّأْنِيثِ كَمَا تَوَهَّمَهُ بَعْضُ شُرَّاحِ الشَّاطِبِيَّةِ مِنْ ظَاهِرِ كَلَامِ
الشَّاطِبِيِّ رَحِمَهُ اللَّهُ لِانْتِفَاءِ صِحَّتِهِ رِوَايَةً وَمَعْنًى - وَاللَّهُ أَعْلَمُ - .
وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=8وَرِضْوَانًا فِي آلِ عِمْرَانَ ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=207رَءُوفٌ فِي الْبَقَرَةِ .
( وَاخْتَلَفُوا ) فِي :
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=14جُدُرٍ فَقَرَأَ
ابْنُ كَثِيرٍ ،
وَأَبُو عَمْرٍو " جِدَارٍ " بِكَسْرِ الْجِيمِ وَفَتْحِ الدَّالِ وَأَلِفٍ بَعْدَهَا عَلَى التَّوْحِيدِ ،
وَأَبُو عَمْرٍو عَلَى أَصْلِهِ فِي الْإِمَالَةِ ، وَقَرَأَ الْبَاقُونَ بِضَمِّ الْجِيمِ وَالدَّالِ مِنْ غَيْرِ أَلِفٍ عَلَى الْجَمْعِ ، وَتَقَدَّمَ
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=14تَحْسَبُهُمْ فِي الْبَقَرَةِ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=6&ayano=19بَرِيءٌ فِي الْهَمْزِ الْمُفْرَدِ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=2&ayano=185الْقُرْآنُ فِي النَّقْلِ وَ
nindex.php?page=tafseer&surano=59&ayano=24الْبَارِئُ فِي الْإِمَالَةِ . ( فِيهَا مِنْ الْإِضَافَةِ يَاءٌ وَاحِدَةٌ ) (
nindex.php?page=tafseer&surano=5&ayano=28إِنِّي أَخَافُ ) فَتَحَهَا الْمَدَنِيَّانِ ،
وَابْنُ كَثِيرٍ ،
وَأَبُو عَمْرٍو .