12759 باب قسم الصدقات على قسم الله تعالى ، وهي سهمان ثمانية ما داموا موجودين
قال الله تبارك وتعالى: (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=60إنما الصدقات للفقراء والمساكين والعاملين عليها والمؤلفة قلوبهم وفي الرقاب والغارمين وفي سبيل الله وابن السبيل )
( قال
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشافعي ) - رحمه الله: فأحكم الله فرض الصدقات في كتابه ثم أكدها ، فقال (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=60فريضة من الله ) قال: وقد روي أن النبي - صلى الله عليه وسلم - قال في حديث
الصدائي :
nindex.php?page=hadith&LINKID=969546nindex.php?page=treesubj&link=3131إن الله لم يرض فيها بقسم ملك مقرب ، ولا نبي مرسل حتى قسمها " .
12759 بَابُ قَسْمِ الصَّدَقَاتِ عَلَى قَسْمِ اللَّهِ تَعَالَى ، وَهِيَ سُهْمَانٌ ثَمَانِيَةٌ مَا دَامُوا مَوْجُودِينَ
قَالَ اللَّهُ تَبَارَكَ وَتَعَالَى: (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=60إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ )
( قَالَ
nindex.php?page=showalam&ids=13790الشَّافِعِيُّ ) - رَحِمَهُ اللَّهُ: فَأَحْكَمَ اللَّهُ فَرْضَ الصَّدَقَاتِ فِي كِتَابِهِ ثُمَّ أَكَدَّهَا ، فَقَالَ (
nindex.php?page=tafseer&surano=9&ayano=60فَرِيضَةً مِنَ اللَّهِ ) قَالَ: وَقَدْ رُوِيَ أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ فِي حَدِيثِ
الصُّدَائِيِّ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=969546nindex.php?page=treesubj&link=3131إِنَّ اللَّهَ لَمْ يَرْضَ فِيهَا بِقَسْمِ مَلَكٍ مُقَرَّبٍ ، وَلَا نَبِيٍّ مُرْسَلٍ حَتَّى قَسَمَهَا " .