[ ص: 377 ] تفسير سورة ( والضحى )
بسم الله الرحمن الرحيم
1526 - أري رسول الله ما يفتح على أمته من بعده
3998 - حدثني
أبو عمرو محمد بن إسحاق العدل ، ثنا
محمد بن الحسن العسقلاني ، ثنا
عصام بن رواد بن الجراح ، حدثني أبي ، ثنا
nindex.php?page=showalam&ids=13760الأوزاعي ، عن
إسماعيل بن عبيد الله ، قال : حدثني
nindex.php?page=showalam&ids=16630علي بن عبد الله بن عباس ، عن أبيه - رضي الله عنهما - ، قال : "
nindex.php?page=hadith&LINKID=1031094nindex.php?page=treesubj&link=29800_29801أري رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم - ما يفتح على أمته من بعده ، فسر بذلك ، فأنزل الله - عز وجل - ( nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=1والضحى nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=2والليل إذا سجى ) ، إلى قوله ( nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=5ولسوف يعطيك ربك فترضى ) ، قال : فأعطاه ألف قصر في الجنة من لؤلؤ ترابه المسك ، في كل قصر منها ما ينبغي له .
هذا حديث صحيح الإسناد ولم يخرجاه .
[ ص: 377 ] تَفْسِيرُ سُورَةِ ( وَالضُّحَى )
بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
1526 - أُرِيَ رَسُولُ اللَّهِ مَا يُفْتَحُ عَلَى أُمَّتِهِ مِنْ بَعْدِهِ
3998 - حَدَّثَنِي
أَبُو عَمْرٍو مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ الْعَدْلُ ، ثَنَا
مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْعَسْقَلَانِيُّ ، ثَنَا
عِصَامُ بْنُ رَوَّادِ بْنِ الْجَرَّاحِ ، حَدَّثَنِي أَبِي ، ثَنَا
nindex.php?page=showalam&ids=13760الْأَوْزَاعِيُّ ، عَنْ
إِسْمَاعِيلَ بْنِ عُبَيْدِ اللَّهِ ، قَالَ : حَدَّثَنِي
nindex.php?page=showalam&ids=16630عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَبَّاسٍ ، عَنْ أَبِيهِ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا - ، قَالَ : "
nindex.php?page=hadith&LINKID=1031094nindex.php?page=treesubj&link=29800_29801أُرِيَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وآلِهِ وَسَلَّمَ - مَا يُفْتَحُ عَلَى أُمَّتِهِ مِنْ بَعْدِهِ ، فَسُرَّ بِذَلِكَ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ - عَزَّ وَجَلَّ - ( nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=1وَالضُّحَى nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=2وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى ) ، إِلَى قَوْلِهِ ( nindex.php?page=tafseer&surano=93&ayano=5وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى ) ، قَالَ : فَأَعْطَاهُ أَلْفَ قَصْرٍ فِي الْجَنَّةِ مِنْ لُؤْلُؤٍ تُرَابُهُ الْمِسْكُ ، فِي كُلِّ قَصْرٍ مِنْهَا مَا يَنْبَغِي لَهُ .
هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخْرِجَاهُ .