4621 - وعن
nindex.php?page=showalam&ids=10عبد الله بن مسعود ، عن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
nindex.php?page=hadith&LINKID=934051 " nindex.php?page=treesubj&link=23468_29468ما أحسن من محسن من مسلم ولا كافر إلا أثيب " . قلنا : يا رسول الله ، هذه إثابة المسلم قد عرفناها ، فما إثابة الكافر ؟ قال : " إذا تصدق بصدقة أو وصل رحما أو عمل حسنة أثابه الله وإثابته المال والولد في الدنيا ، وعذاب دون العذاب " - يعني في الآخرة - وقرأ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=46أدخلوا آل فرعون أشد العذاب ) .
رواه
البزار ، وفيه
عتبة بن يقظان ، وفيه كلام ، وقد وثقه
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابن حبان ، وبقية رجاله ثقات .
4621 - وَعَنْ
nindex.php?page=showalam&ids=10عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ :
nindex.php?page=hadith&LINKID=934051 " nindex.php?page=treesubj&link=23468_29468مَا أَحْسَنَ مِنْ مُحْسِنٍ مِنْ مُسْلِمٍ وَلَا كَافِرٍ إِلَّا أُثِيبَ " . قُلْنَا : يَا رَسُولَ اللَّهِ ، هَذِهِ إِثَابَةُ الْمُسْلِمِ قَدْ عَرَفْنَاهَا ، فَمَا إِثَابَةُ الْكَافِرِ ؟ قَالَ : " إِذَا تَصَدَّقَ بِصَدَقَةٍ أَوْ وَصَلَ رَحِمًا أَوْ عَمِلَ حَسَنَةً أَثَابَهُ اللَّهُ وَإِثَابَتُهُ الْمَالُ وَالْوَلَدُ فِي الدُّنْيَا ، وَعَذَابٌ دُونَ الْعَذَابِ " - يَعْنِي فِي الْآخِرَةِ - وَقَرَأَ : ( nindex.php?page=tafseer&surano=40&ayano=46أَدْخِلُوا آلَ فِرْعَوْنَ أَشَدَّ الْعَذَابِ ) .
رَوَاهُ
الْبَزَّارُ ، وَفِيهِ
عُتْبَةُ بْنُ يَقْظَانَ ، وَفِيهِ كَلَامٌ ، وَقَدْ وَثَّقَهُ
nindex.php?page=showalam&ids=13053ابْنُ حِبَّانَ ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ .