فصل  
وللسنة في هذا النمط  مدخل   ، فإن كل واحد منهما قابل لذلك الاعتبار المتقدم الصحيح الشواهد ، وقابل أيضا للاعتبار الوجودي ; فقد فرضوا نحوه في قوله عليه الصلاة والسلام :  لا تدخل الملائكة بيتا فيه كلب ولا صورة  إلى غير ذلك من الأحاديث ، ولا فائدة في التكرار إذا وضح طريق الوصول إلى الحق والصواب .  
 
				 
				
 
						 
						

 
					 
					