-
275
-
116مسائل الجاهلية -
2467الافتراء على الله -
270سنن الله في خلقه -
280الشرك -
1المشاهد
عدد النتائج : 4832
في البحث عن (توحيد الألوهية)
قلت لابن عمر إن عندنا رجالا بالعراق يقولون إن شاؤوا علموا إن شاؤوا لم يعلموا وإن شاؤوا دخلوا الجنة وإن شاؤوا دخلوا النار وإن شاؤوا وإن شاؤوا قال أخبرهم أني منهم بريء وأنهم مني براء ثم قال إن جبريل أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ما الإسلام ؟ قال
تعظيم قدر الصلاة > طرق حديث ابن عمر
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما بارزا للناس إذ أتاه رجل فقال يا محمد ما الإيمان ؟ قال أن تؤمن بالله وملائكته وكتبه ورسله ولقائه وتؤمن بالبعث الآخر قال يا رسول الله فما الإسلام ؟ قال لا تشرك بالله شيئا وتقيم الصلاة المكتوبة وتؤتي الزكاة المفروضة وتصو
تعظيم قدر الصلاة > طرق حديث أبي هريرة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم يوما لأصحابه سلوني ؟ فهابوا أن يسألوه فجاء رجل حتى وضع يديه على ركبتيه قال يا محمد أخبرني عن الإيمان ؟ فذكر نحوه وزاد وتؤمن بالبعث وبالقدر كله ويقول في كل ما سأله صدقت وقال إذا رأيت الحفاة العراة الصم البكم ملوك الأرض ورأي
تعظيم قدر الصلاة > طرق حديث أبي هريرة
خرجنا مع النبي صلى الله عليه وسلم على رواحلنا وهي آكلة النوى من المدينة فرفع له شخص فقال هذا رجل لا عهد له بأنيس منذ كذا وكذا وإياي يريد فأسرع إليه النبي صلى الله عليه وسلم وأسرعنا حتى استقبله فإذا فتى شاب قد انسلقت شفتاه من أكل لحي الشجر فسأله من أين أقب
تعظيم قدر الصلاة > الأحاديث التي تدل على أن الأعمال داخلة في الإيمان
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لنا في مجلس تبايعوني على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تسرقوا ولا تزنوا ولا تقتلوا أولادكم ولا تأتوا ببهتان تفترونه بين أيديكم وأرجلكم ولا تعصوني في معروف فمن وفى منكم فأجره على الله ومن أصاب من ذلك شيئا فستره الله في الدنيا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة العقبة الأولى على أن لا نشرك بالله شيئا ولا نسرق ولا نزني ولا نقتل الجزء الثاني أولادنا ولا نأتيه ببهتان نفتريه بين أيدينا وأرجلنا ولا نعصه في معروف فإن وفيتم فلكم الجنة وإن غشيتم من ذلك شيئا فأخذتم بحده في الدنيا
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
قالوا يا رسول الله على ما تبايعنا ؟ قال على أن لا تشركوا بالله شيئا ولا تقتلوا النفس التي حرم الله إلا بالحق ولا تسرقوا ولا تزنوا فمن أصاب من ذلك شيئا فأقيم عليه الحد فالحد كفارة له ومن أتى من ذلك شيئا فستره الله عليه فحسابه على الله ومن لم يأت من ذلك شيئ
تعظيم قدر الصلاة > أدلة أخرى على أن المراد بنفي الإيمان عن مرتكب المعاصي نفي استكمال الإيمان
جددوا إيمانكم قالوا وكيف نجدد إيماننا يا رسول الله ؟ قال تقولوا لا إله إلا الله
تعظيم قدر الصلاة > جماع تفسير النصيحة
(يوضع الصراط بين ظهراني جهنم عليه حسك السعدان ثم يستجيز الناس فناج مسلم مخدوج به ثم ناج ومحتبس ومنكوس فيها فإذا فرغ الله من القضاء بين العباد يفقد المؤمنون رجالا كانوا معهم في الدنيا يصلون صلاتهم ويزكون زكاتهم ويصومون صيامهم ويحجون حجهم ويغزون غزوهم فيقول
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقلت إني قد أنكرت بصري وإن السيول تحول بيني وبين مسجد قومي ولوددت أنك جئت فصليت في بيتي مكانا أتخذه مسجدا فقال النبي صلى الله عليه وسلم أفعل إن شاء الله قال فمر النبي صلى الله عليه وسلم على أبي بكر فاستتبعه فانطلق معه فاس
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
(من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله دخل الجنة)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
(من مات وهو يشهد أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله صادقا من قلبه دخل الجنة)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة قال يا نبي الله أفلا أبشر الناس ؟ قال لا إني أخاف أن يتكلوا
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
من لقي الله لا يشرك به شيئا دخل الجنة فقال يا رسول الله أفلا أبشر الناس ؟ قال إني أخاف أن يتكلوا)
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر البيان أن النار إنما تأخذ من أجساد الموحدين وتصيب منهم على قدر ذنوبهم وخطاياهم وحوباتهم
من مات لا يشرك بالله شيئا دخل الجنة وقلت من مات يشرك بالله دخل النار
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
من مات يشرك بالله دخل النار وقلت من مات لا يشرك بالله دخل الجنة
التوحيد لابن خزيمة > باب ذكر أخبار ثابتة السند صحيحة القوام ، قد يحسب كثير من أهل الجهل أنها خلاف هذه الأخبار
عن ابن عباس قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاذ حين بعثه إلى اليمن إنك ستأتي قوما أهل كتاب فإذا جئتهم فادعهم إلى أن يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله فإن أطاعوا لك فأخبرهم أن الله عز وجل فرض عليهم خمس صلوات في كل يوم وليلة فإن هم أطاعوا
أحكام القرآن الكريم للطحاوي > كتاب الزكاة > تأويل قوله تعالى إنما الصدقات للفقراء والمساكين
إن نوحا قال لابنه يا بني إني موصيك بوصية وإني قاصرها عليك حتى لا تنسى أوصيك باثنين وأنهاك عن اثنين فأما اللتان أوصيك بهما فإني رأيتهما يكثران الولوج على الله ورأيت الله يستبشر بهما وصالح خلقه فإن استطعت أن لا يزال لسانك رطبا منهما فافعل قول سبحان الله وبح
مساوئ الأخلاق ومذمومها > باب ما جاء في ذم العجب والكبر وما في ذلك من الإثم والوزر
من كسا مسلما ثوبا كان في حفظ من الله ما دام عليه منه رقعة
مكارم الأخلاق ومعاليها ومحمود طرائقها > باب ما جاء في السخاء والكرم والبذل من الفضل
كان رسول الله صلى الله عليه وسلم إذا استفتح الصلاة قال سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى جدك ولا إله غيرك
كتاب الدعاء > جامع أبواب القول عند افتتاح الصلاة بعد التكبير وقبل القراءة ، باب من ذلك > باب منه
عن أبي سعيد رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال لو أن السماوات السبع والأرضين السبع وضعن في كفة ولا إله إلا الله في كفة مالت بهن لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > باب فضل قول لا إله إلا الله
عن النعمان بن بشير رضي الله عنه قال خرج علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد صلاة العشاء ونحن في المسجد فقال ألا إن سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر هن الباقيات الصالحات
كتاب الدعاء > باب فضل التسبيح والتحميد
بني الإسلام على خمس شهادة أن لا إله إلا الله وإقام الصلاة وإيتاء الزكاة وحج البيت وصيام رمضان
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام وعلى كم بني
قلت لابن عمر إن عندنا رجالا بالعراق يقولون إن شاؤوا عملوا وإن شاؤوا لم يعملوا وإن شاؤوا دخلوا الجنة وإن شاؤوا وإن شاؤوا فقال إني منهم بريء وإنهم مني براء ثم قال إن جبريل عليه السلام أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يا محمد ما الإسلام فقال النبي صلى الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب معرفة الإسلام والإيمان وسؤال جبريل النبي صلى الله عليه وسلم
أمرت أن أقاتل الناس حتى يشهدوا أن لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله ويقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ثم قد حرم علي دماؤهم وأموالهم وحسابهم على الله تعالى
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب كفر تارك الصلاة ومانع الزكاة وإباحة قتالهم وقتلهم
إن رأس هذا الأمر أن تشهدوا أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وإن قوام هذا الأمر إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وإن ذروة السنام منه الجهاد في سبيل الله إنما أمرت أن أقاتل حتى يقيموا الصلاة ويؤتوا الزكاة ويشهدوا أن لا إله إلا الله وحده لا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب كفر تارك الصلاة ومانع الزكاة وإباحة قتالهم وقتلهم
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال له أن رأس هذا الأمر أن تشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأن محمدا عبده ورسوله وإن قوام هذا الأمر إقام الصلاة وإيتاء الزكاة وإن ذروة السنام منه الجهاد في سبيل الله إنما أمرت أن أقاتل الناس حتى يقيموا الصلاة ويؤتوا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب الإيمان > الباب الأول من كتاب الإيمان > باب ذكر الآيات من كتاب الله عز وجل في ذلك
كنت ردف رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال أي غلام إني معلمك كلمات احفظ الله يحفظك احفظ الله تجده أمامك وإذا سألت فاسأل الله وإذا استعنت فاستعن بالله واعلم أن الأمة لو اجتمعوا أن ينفعوك لم ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك ولو اجتمعوا على أن يضروك لم يضروك إلا
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب الإيمان بأن كل مولود يولد على الفطرة وذراري المشركين
بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم إذ طلع علينا رجل شديد سواد الشعر شديد بياض الثياب لا يرى عليه أثر السفر ولا يعرفه منا أحد حتى جلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبته ووضع كفيه على فخذيه ثم قال يا محمد أخبرني عن الإسلام قال تش
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على أن الإيمان الذي أمر الله عز وجل عباده أن يعتقدوه
بينما نحن عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ذات يوم إذ طلع علينا رجل شديد بياض الثياب شديد سواد الشعر لا نرى عليه أثر السفر ولا نعرفه حتى جلس إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم فأسند ركبته إلى ركبته ووضع كفيه على فخذيه ثم قال يا محمد أخبرني الجزء الأول عن ال
الإيمان لابن منده > ذكر ما يدل على الفرق بين الإيمان والإسلام عن سؤال جبريل رسول الله صلى الله عليه وسلم