عدد النتائج : 10925
في البحث عن (تفسير سورة البقرة)
في قوله عز وجل ( فلا عدوان إلا على الظالمين ) قال على من لا يقول لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قوله عز وجل فلا عدوان إلا على الظالمين
تأويل قول الله عز وجل ( فقد استمسك بالعروة الوثقى )
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل فقد استمسك بالعروة الوثقى
( فقد استمسك بالعروة الوثقى ) قال لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل فقد استمسك بالعروة الوثقى
في قوله عز وجل ( فقد استمسك بالعروة الوثقى ) قال لا إله إلا الله
كتاب الدعاء > تأويل قول الله عز وجل فقد استمسك بالعروة الوثقى
فقالت كفار قريش بمكة كيف يسع الناس إله واحد ؟ فأنزل الله عز وجل ( إن في خلق السماوات والأرض )
كتاب العظمة > ذكر آيات ربنا تبارك وتعالى وعظمته وسؤدده وشرفه ونسبه تبارك وتعالى
إن الجزء الثاني الله تبارك وتعالى لم يكلم ملكا قط فيبدأ فيكلمه حتى يسبحه فلا يجيبوه حتى يبدأه بالتسبيح
كتاب العظمة > ذكر شأن ربنا تبارك وتعالى وأمره وقضائه
( وأوفوا بعهدي أوف بعهدكم ) قال الجزء الثاني أوفوا بما فرضت عليكم أوف لكم بالجنة
كتاب العظمة > ذكر نوع من عفو ربنا عز وجل وعظيم قدرته وكثرة رأفته ولطفه وعفوه وجوده وكرمه
أصاب ناسا من بني إسرائيل بلاء وشدة من الزمان فشكوا ما أصابهم وقالوا ياليتنا قد متنا واسترحنا مما نحن فيه
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
( فخذ أربعة من الطير فصرهن إليك ) قال والطير الذي أخذ وز وطاووس وديك ورأل
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
انقلب أرميا إلى بيت المقدس وهي خربة ثم اجتنى تينا فجعله في مكتل وجعل في قلة له ماء
كتاب العظمة > ذكر عرش الرب تبارك وتعالى وكرسيه وعظم خلقهما وعلو الرب تبارك وتعالى فوق عرشه
عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما ( هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام ) قال يهبط حين يهبط وبينه وبين خلقه سبعون ألف حجاب منها النور والظلمة والماء فيصوت الماء في تلك الظلمة صوتا تنخلع له القلوب
كتاب العظمة > ذكر حجب ربنا تبارك وتعالى
قال آدم عليه السلام أي رب أرأيت ما أتيت ؟ أشيء ابتدعته من تلقاء نفسي أم شيء قدرته علي قبل أن تخلقني ؟ قال لا بل شيء قدرته عليك قبل أن أخلقك قال يا رب فكما قدرته علي فاغفره لي فذلك قوله تعالى ( فتلقى آدم من ربه كلمات فتاب )
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
إن الله عز وجل خلق ملائكة فقال لأولئك الملائكة ( إني خالق بشرا من طين فإذا سويته ونفخت فيه من روحي ) فاسجدوا له قالوا لا فبعث الله عز وجل عليهم نارا فأحرقتهم أجمعين ثم خلق خلقا آخر فقال لهم مثل ذلك فأبوا فبعث الله عز وجل عليهم نارا فأحرقتهم ثم خلق هؤلاء ا
كتاب العظمة > خلق آدم وحواء عليهما الصلاة والسلام
وهو ألد الخصام
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
كاذب القول
الإبانة الكبرى لابن بطة > مقدمة المؤلف > باب ذم المراء والخصومات في الدين والتحذير من أهل الجدال
ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > الباب الأول في ذكر ما أخبرنا الله تعالى في كتابه أنه ختم على قلوب من أراد من عباده فهم لا يهتدون إلى الحق ولا يسمعونه ولا يبصرونه وأنه طبع على قلوبهم
في قوله عز وجل إني أعلم ما لا تعلمون قال علم من إبليس المعصية وخلقه لها وعلم من آدم الطاعة وخلقه لها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد
إني أعلم ما لا تعلمون قال علم من إبليس المعصية
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد
إني أعلم ما لا تعلمون قال علم من إبليس المعصية وخلقه لها
الإبانة الكبرى لابن بطة > كتاب القدر > باب ما روي في الإيمان بالقدر والتصديق به عن جماعة من التابعين > مجاهد
قول الله تعالى هل ينظرون إلا أن يأتيهم الله في ظلل من الغمام والملائكة وجاء ربك والملك صفا صفا فمن قال إن الله لا يرى فقد كفر
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
إن الله عز وجل يقبل الصدقات لا يقبل منها إلا الطيب ويأخذها بيمينه ثم يربيها لصاحبها كما يربي الرجل مهره أو فصيله حتى إن اللقمة لتصير عند الله مثل أحد وتصديق ذلك في كتاب الله المنزل يمحق الله الربا ويربي الصدقات وقال أن الله هو يقبل التوبة عن عباده ويأخذ ا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل يأخذ الصدقة بيمينه فيربيها للمؤمن
قوله القيوم فهو القائم وأما سنة فهو ريح النوم الذي يأخذ في الوجه فينعس الإنسان
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن الله عز وجل لا ينام
ابن عباس وسع كرسيه السماوات والأرض قال موضع القدمين ولا يقدر قدر عرشه
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب جامع من أحاديث الصفات رواها الأئمة، والشيوخ الثقات، الإيمان بها من تمام السنة، وكمال الديانة
قوله ( يتلونه حق تلاوته ) قال يتبعونه حق اتباعه يحلون حلاله ويحرمون حرامه ولا يحرفونه عن مواضعه
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
لما نزلت على النبي صلى الله عليه وسلم هذه الآية ( لله ما في السماوات وما في الأرض وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله فيغفر لمن يشاء ويعذب من يشاء والله على كل شيء قدير ) أتوا النبي صلى الله الجزء الأول عليه وسلم فجثوا على الركب وقالوا لا نطيق
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن
لما نزلت هذه الآية ( وإن تبدوا ما في أنفسكم أو تخفوه يحاسبكم به الله ) شق ذلك عليهم ما لم يشق عليهم شيء قبل ذلك فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا سمعنا وأطعنا فأنزل الله عز وجل ( لا يكلف الله نفسا إلا وسعها ) إلى آخر السورة كل ذلك يقول قد فعلت
الإيمان لابن منده > ذكر صفة أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم ومنزلتهم من الإيمان واتباعهم القرآن