عدد النتائج : 673
في البحث عن (دخول النبي وأصحابه مكة)
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعلى رأسه مغفر فلما كشف المغفر عن رأسه قيل له إن ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال اقتلوه
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب دخول الحرم هل يصلح بغير إحرام
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحجون ثم قال والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى الله لم تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد بعدي وما أحلت لي إلا ساعة من النهار وهي بعد ساعتها هذه حرام إلى يوم القيامة
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب دخول الحرم هل يصلح بغير إحرام
لما فتح الله عز وجل على رسوله عليه السلام مكة قتلت هذيل رجلا من بني ثقيف بقتيل كان لهم في الجاهلية فقام النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل حبس عن أهل مكة الفيل وسلط عليهم رسوله والمؤمنين وإنها لم تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي
شرح معاني الآثار > كتاب مناسك الحج > باب دخول الحرم هل يصلح بغير إحرام
لما قتل حمزة ومثل به قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لئن ظفرت بهم لأمثلن بسبعين رجلا منهم فأنزل الله عز وجل وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بل نصبر
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقف على حمزة حين استشهد فنظر إلى أمر لم ينظر قط إلى أمر أوجع لقلبه منه فقال يرحمك الله إن كنت لوصولا للرحم فعولا للخيرات ولولا حزن من بعدك لسرني أن أدعك الجزء الثالث حتى تحشر من أفواج شتى وايم الله لأمثلن بسبعين منهم مكانك
شرح معاني الآثار > كتاب الجنايات > باب الرجل يقتل رجلا كيف يقتل
لما وادع رسول الله صلى الله عليه وسلم أهل مكة وكانت خزاعة حلفاء رسول الله صلى الله عليه وسلم في الجاهلية وكانت بنو بكر حلفاء قريش فدخلت خزاعة في صلح رسول الله صلى الله عليه وسلم ودخلت بنو بكر في صلح قريش فكان بين خزاعة وبين بني بكر بعد قتال فأمدهم قريش بس
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم مضى لسفرة وخرج لعشر مضين من رمضان فصام وصام الناس معه حتى إذا كان بالكديد أفطر ثم مضى رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزل مر الظهران في عشرة آلاف من المسلمين فسمعت سليم ومزينة فلما نزل رسول الله صلى الله عليه وسلم مر الظهر
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
وفدنا إلى معاوية وفينا أبو هريرة فقال ألا أخبركم بحديث من حديثكم يا معشر الأنصار ؟ ثم ذكر فتح مكة فقال أقبل النبي صلى الله عليه وسلم حين قدم مكة فبعث الزبير بن العوام على إحدى المجنبتين وبعث خالد بن الوليد على المجنبة الأخرى وبعث أبا عبيدة على الحسر فأخذو
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين سار إلى مكة ليستفتحها فسرح أبا عبيدة بن الجراح والزبير بن العوام وخالد بن الوليد رضي الله عنهم فلما بعثهم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لأبي هريرة رضي الله عنه اهتف بالأنصار فنادى يا معشر الأنصار أجيبوا رسول الله صلى
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم فتح مكة يقول لا تغزى مكة بعد هذا اليوم أبدا
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
وقف رسول الله صلى الله عليه وسلم على الحجون ثم قال والله إنك لخير أرض الله وأحب أرض الله إلى الله لم تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد بعدي وما أحلت لي إلا ساعة من النهار وهي بعد ساعتها هذه حرام إلى يوم القيامة
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
لما فتح الله عز وجل على رسوله مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية قال فقام النبي صلى الله عليه وسلم فقال إن الله عز وجل حبس عن أهل مكة الفيل وسلط عليهم رسوله والمؤمنين وإنها لم تحل لأحد قبلي ولا تحل لأحد بعدي وإنما أحلت لي ساعة من نهار
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة عام الفتح وعلى رأسه المغفر فلما نزعه جاءه رجل فقال يا رسول الله هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم اقتلوه قال مالك قال ابن شهاب ولم يكن رسول الله صلى الله عليه وسلم يومئذ محرما
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل يوم فتح مكة وعليه عمامة سوداء
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم وعليه عمامة سوداء
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
لما كان يوم فتح مكة آمن رسول الله صلى الله عليه وسلم الناس إلا أربعة نفر وامرأتين وقال اقتلوهم وإن وجدتموهم متعلقين بأستار الكعبة عكرمة بن أبي جهل وعبد الله بن خطل ومقيس بن ضبابة وعبد الله بن سعد بن أبي سرح فأما عبد الله بن خطل فأتي وهو متعلق بأستار الكعب
شرح معاني الآثار > كتاب الحجة في فتح رسول الله صلى الله عليه وسلم مكة عنوة
أنه قال يا رسول الله أتنزل في دارك بمكة ؟ فقال وهل ترك لنا عقيل من رباع أو دور ؟ وكان عقيل ورث أبا طالب هو وطالب ولم يرثه جعفر ولا علي لأنهما كان مسلمين وكان عقيل وطالب كافرين وكان عمر بن الخطاب من أجل ذلك يقول لا يرث المؤمن الكافر
شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب بيع أرض مكة وإجارتها
من دخل دار أبي سفيان فهو آمن ومن أغلق عليه بابه فهو آمن
شرح معاني الآثار > كتاب البيوع > باب بيع أرض مكة وإجارتها
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم حين دخل البيت وجد فيه صورة إبراهيم وصورة مريم فقال أما هم فقد سمعوا أن الملائكة لا تدخل بيتا فيه صورة إبراهيم فما له يستقسم
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب الصور تكون في الثياب
أنها اشترت بنمرقة فيها تصاوير فلما رآها رسول الله صلى الله عليه وسلم قام على الباب فلم يدخل فعرفت في وجهه الكراهة فقلت يا رسول الله أتوب إلى الله وإلى رسوله فماذا أذنبت ؟ فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم ما بال هذه النمرقة ؟ قلت اشتريتها لك لتقعد عليها و
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب الصور تكون في الثياب
لما دخل رسول الله صلى الله عليه وسلم عام الفتح رأى نساء يلطمن وجوه الخيل بالخمر فتبسم فقال يا أبا بكر كيف قال حسان بن ثابت ؟ فأنشد أبو بكر عدمت بنيتي إن لم تروها تثير النقع من كنفي كداء ينازعن الأعنة مسرجات يلطمهن بالخمر النساء هكذا حدثنا أحمد بن داود وأه
شرح معاني الآثار > كتاب الكراهة > باب رواية الشعر هل هي مكروهة أم لا
في قوله إنا فتحنا لك فتحا مبينا أنها نزلت على نبي الله صلى الله عليه وسلم مرجعه من الحديبية وأصحابه قد خالطهم الحزن والكآبة قد حيل بينهم وبين مسألتهم ونحروا البدن بالحديبية فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لقد نزلت علي آية هي أحب إلي من الدنيا جميعا فقرأ
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب ما جاء في الطاعات وثوابها > ذكر الخبر المدحض قول من زعم أن هذا الخبر تفرد به قتادة عن أنس
لما كان يوم أحد أصيب من الأنصار أربعة وسبعون ومنهم ستة فيهم حمزة فمثلوا بهم فقالت الأنصار لئن أصبنا منهم يوما لنربين عليهم فلما كان يوم فتح مكة أنزل الله وإن عاقبتم فعاقبوا بمثل ما عوقبتم به ولئن صبرتم لهو خير للصابرين فقال رجل لا قريش بعد اليوم فقال رسول
صحيح ابن حبان > كتاب البر والإحسان > باب العفو > ذكر الإخبار عما يجب على المرء من استعمال العفو وترك المجازاة على الشر بالشر
لما فتح الله جل وعلا على رسوله صلى الله عليه وسلم مكة قتلت هذيل رجلا من بني ليث بقتيل كان لهم في الجاهلية فبلغ ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم فقام فقال إن الله جل وعلا حبس الفيل عن مكة وسلط عليها رسوله والمؤمنين وإنها لا تحل لأحد كان قبلي ولا تحل لأحد ب
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الزجر عن اختلاء شوك حرم الله جل وعلا والتقاط ساقطها إلا أن يكون المرء منشدا
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعلى رأسه المغفر فلما وضعه قيل هذا ابن خطل متعلق بأستار الكعبة فقال اقتلوه
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر الإباحة التي كانت للمصطفى صلى الله عليه وسلم في سفك الدم في حرم الله جل وعلا ساعة معلومة
دخل النبي صلى الله عليه وسلم مكة يوم الفتح وعلى رأسه المغفر وإنهم قالوا يا رسول الله ابن خطل متعلق بأستار الكعبة ؟ فقال اقتلوه فقتل
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر البيان بأن ابن خطل قتل في ذلك اليوم لما أمر المصطفى صلى الله عليه وسلم بقتله
أن رسول الله صلى الله عليه وسلم دخل يوم فتح مكة وعليه عمامة الجزء التاسع سوداء
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب فضل مكة > ذكر خبر قد يوهم من لم يحكم صناعة الحديث أنه مضاد لخبر أنس بن مالك الذي ذكرناه
أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل مكة وعلى رأسه المغفر
صحيح ابن حبان > كتاب الحج > باب دخول مكة > ذكر الإباحة للداخل الحرم بغير إحرام لعلة تحدث