nindex.php?page=treesubj&link=29036_30532_30539_32016nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=9فذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خسرا
9 -
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=9فذاقت وبال أمرها وكان عاقبة أمرها خسرا ؛ أي: خسارا؛ وهلاكا؛ والمراد حساب الآخرة؛ وعذابها؛ وما يذوقون فيها من الوبال؛ ويلقون من الخسر؛ وجيء به على لفظ الماضي؛ لأن المنتظر من وعد الله ووعيده ملقي في الحقيقة؛ وما هو كائن فكأن قد كان .
nindex.php?page=treesubj&link=29036_30532_30539_32016nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=9فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا
9 -
nindex.php?page=tafseer&surano=65&ayano=9فَذَاقَتْ وَبَالَ أَمْرِهَا وَكَانَ عَاقِبَةُ أَمْرِهَا خُسْرًا ؛ أَيْ: خَسَارًا؛ وَهَلَاكًا؛ وَالْمُرَادُ حِسَابُ الْآخِرَةِ؛ وَعَذَابُهَا؛ وَمَا يَذُوقُونَ فِيهَا مِنَ الْوَبَالِ؛ وَيَلْقَوْنَ مِنَ الْخُسْرِ؛ وَجِيءَ بِهِ عَلَى لَفْظِ الْمَاضِي؛ لِأَنَّ الْمُنْتَظَرَ مِنْ وَعْدِ اللَّهِ وَوَعِيدِهِ مَلْقِيٌّ فِي الْحَقِيقَةِ؛ وَمَا هُوَ كَائِنٌ فَكَأَنْ قَدْ كَانَ .