الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
اختيار هذا الخط
الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.
( وإن كانت nindex.php?page=treesubj&link=4173_25315_27020عليه صلاة منذورة ) ومات بعد التمكن ( فعلت عنه ) كالصوم وتصح وصيته بها ( ولا كفارة معه ) أي : مع الفعل الناذر ( وطواف منذور كصلاة ) منذورة فيما سبق ( وأما nindex.php?page=treesubj&link=2528_27020صلاة الفرض فلا تفعل عنه ) ذكر nindex.php?page=showalam&ids=14961القاضي عياض إجماعا أنه لا يصلي عنه فائتة ( كقضاء رمضان ) فإنه لا يصام عنه كما تقدم ، وعلى ذلك يحمل ما رواه nindex.php?page=showalam&ids=16867مالك في الموطأ أنه بلغه عن nindex.php?page=showalam&ids=12ابن عمر أنه لا يصوم أحد عن أحد ولا يصلي أحد عن أحد .