الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط


الذنوب والمعاصي تضر ولابد، فإن مما اتفق عليه العلماء وأرباب السلوك أن للمعاصي آثارا وثارات، وأن لها عقوبات على قلب العاصي وبدنه، وعلى دينه وعقله، وعلى دنياه وآخرته.

اختيار هذا الخط
فهرس الكتاب
                                                                                                                        معلومات الكتاب

                                                                                                                        السنن الكبرى للنسائي

                                                                                                                        النسائي - أحمد بن شعيب النسائي

                                                                                                                        صفحة جزء
                                                                                                                        88 - باب المباشرة للصائم

                                                                                                                        وذكر الاختلاف على إبراهيم النخعي في خبر عائشة في ذلك والاختلاف على الحكم بن عتيبة

                                                                                                                        3275 - أخبرنا الحسن بن محمد ، قال : حدثنا ابن أبي عدي ، عن [ ص: 367 ] شعبة ، عن الحكم ، عن إبراهيم ، عن علقمة ، وشريح بن أرطاة ، أنهم ذكروا عند عائشة القبلة للصائم ، فقالت : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقبل وهو صائم ، ويباشر وهو صائم ، وكان أملككم لإربه صلى الله عليه وسلم .

                                                                                                                        قال أبو عبد الرحمن : خالفه عبد الرحمن ، فأرسله .

                                                                                                                        التالي السابق


                                                                                                                        الخدمات العلمية