عدد النتائج : 514
في البحث عن (الجهمية)
صاحب كلام لا يفلح من تعاطى الكلام لم يخل من أن يتجهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إن الشراك بلغني عنه أنه قد تاب ورجع قال كذب لا يتوب هؤلاء كما قال أيوب إذا مرق أحدهم لم يعد الجزء السادس فيه أو نحو هذا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
أبلغ أبا حنيفة المشرك أني منه بريء قال سليمان قال سفيان لأنه كان يقول القرآن مخلوق
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
رحم الله سليمان بن حرب ذكر عنده رجل فسئل عنه فقال سليمان يجيء إلي من ينبغي أن يقدم فتضرب عنقه فتذكره
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إن أصحاب ابن الثلاج نلنا منهم ومن أعراضهم فنستحلهم من ذلك ؟ فقال لا هؤلاء الجزء السادس جهمية من أي شيء يستحلون ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إنا لنحكي كلام اليهود والنصارى وما نستطيع أن نحكي كلام الجهمية
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كفرت الجهمية ومن ضاهى قولها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
ونفوا عن الله الصفات التي نطق بها القرآن ونزل بها الفرقان من السمع والبصر والحلم والرضا والغضب والعفو والمغفرة والصفح والمحاسبة والمناقشة وأثبتوا لأنفسهم من القدرة والاستطاعة والتمكن ما لم يثبتوه لخالقهم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
فمن قال بهذا القول لا يصلى خلفه لا الجمعة ولا غيرها إلا أنك لا تدع إتيانها فإن صلى رجل خلفهم أعاد الصلاة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
الصلاة خلف أهل البدع
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
إذا كان الرجل من أصحاب الحديث وأصحاب الكلام فأمسك عن أن يقول القرآن ليس بمخلوق فهو جهمي
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب ما روي في جهم وشيعته الضلال، وما كانوا عليه من قبيح المقال
كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
رؤساء الكفر والضلال من الجهمية الملحدة ألقت إليهم الشياطين من إخوانهم الخصومة بالمتشابه من القرآن فزاغت به قلوبهم فضلوا وأضلوا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
ولو كان الأمر كما يقول الجهمي لكان قول جبريل للنبي صلى الله عليه وسلم وما نتنزل إلا بخلق ربك والله يقول وما نتنزل إلا بأمر ربك
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كما أن عين المصنوع أوجب صانعا كذلك ما ظهر في آثار الحكمة والقدرة في الصنعة أوجب حكيما قادرا وفي دفع آلات الصنعة من العلم والقدرة عليها حتى لا يكون الصانع الجزء السادس موصوفا بها جحد للصانع وإبطال له
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كفر الجهمي وإلحاده
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
القرآن ليس هو الله لأن القرآن كلام الله وبذلك سماه الله قال فأجره حتى يسمع كلام الله وبحسب العاقل العالم من العلم أن يسمي الأشياء بأسمائها التي سماها الله بها
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
إن الجهمية كذبت الآثار وجحدت الأخبار وطعنت على الرواة واتهموا أهل الجزء السادس العدالة والأمانة وانتصحوا أهواءهم وآراءهم واتخذوا أهواءهم آلهة معبودة وأربابا مطاعة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
ومما وضح به كفر الجهمي ما رده على الله وجحده من كتابه فزعم أن الله لم يقل شيئا قط ولا يقول شيئا أبدا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كلام الله خير وعلم الله خير وقدرة الله خير وليس كلام الله ولا قدرته مخلوقين لأن الله لم يزل متكلما فكيف يخلق كلامه ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
كل ما دون الله مخلوق ولكنا لا نقول إن القرآن من دون الله ولكنا نقول من كلام الله ومن علم الله ومن أسماء الله ومن صفات الله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
فإن الجهمية قالوا إن الله ما تكلم قط ولا يتكلم أبدا فجحدوا بهذا القول علمه وأسماءه وقدرته وجميع صفاته لأن من أبطل صفة واحدة فقد أبطل الصفات كلها كما أنه من كفر بحرف من القرآن فقد كفر به كله
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب بيان كفر الجهمية الذين أزاغ الله قلوبهم بما تأولوه من متشابه القرآن
هذا قول جهم ويله إذا قال إن الإيمان مخلوق فأي شيء بقي ؟ النبي صلى الله عليه وسلم قال الإيمان شهادة أن لا إله إلا الله فلا إله إلا الله مخلوق ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب القول فيمن زعم أن الإيمان مخلوق
وسئل عن من قال الإيمان مخلوق فقال هذا كلام سوء رديء وأي شيء بقي والنبي صلى الله عليه وسلم يقول الإيمان شهادة أن لا إله إلا الله فلا إله إلا الله مخلوق ؟
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب القول فيمن زعم أن الإيمان مخلوق
فمن قال إن الإيمان مخلوق فهو كافر بالله العظيم
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثاني الرد على الجهمية > باب القول فيمن زعم أن الإيمان مخلوق
ومن قال إن الله لا يرى في الآخرة فهو جهمي وقد كفر
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
من قال إن الله لا يرى في الآخرة فهو جهمي قال وإنما تكلم من تكلم في رؤية الدنيا
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان
فالجهمي ينكر أن المؤمنين يرون ربهم في القيامة
الإبانة الكبرى لابن بطة > الكتاب الثالث الرد على الجهمية > باب الإيمان بأن المؤمنين يرون ربهم يوم القيامة بأبصار رءوسهم فيكلمهم ويكلمونه لا حائل بينه وبينهم ولا ترجمان